من قلب البساطة يأتي الجَمال

اللي يطلب ويتوكل على الله يرزقه من أوسع أبوابه

اللهُـم قوني بك حـين يقل صبري

‏الحمد لله الّذي أذْهب الّليل مظْلماً بقدرتِه..
وَجاء بِالّنهار مبصراً برحمته..
وَكسانا ضياءا ونحن في نعمته..

اللهمّ انظر إلينا نظرة رِضى تهدي بها قلوبنا..
وتغفر بها ذنوبنا..
وتردنا بِها إليك رَدًاَ جميلا..

‏وما الصباح سوئ نافذة أمل تنظر من خلالها لـ روعهّ الحياة..
تخبرك أن أحلامك تتأخرك قليلآ ولكنها ستشرق كـالشّمس لامحاله..

اللهم أعطنا من فيض كرمك..
وبارك لنا في نِعَمك..
وذكّرنا بها دائمًا وأعنّا على شكرها..
ولا تجعلنا من الغافلين..

صبـــاح الخيــــر..

لَا يَعشَقِ الوَردُ إلَّا مَنْ يُشْابهُهُ
رْفَقاً بِنَا إنَّنَا لِلْوَرد عُشاقُ
مَا لِي إذَا أَنْتَ لَمْ تُرزَقْ مَحبَّتَهُ
مَحبَّةُ الوَرْدِ يَا مِسْكِين أَرْزَاق ُ!
صباحكم ورد وفل وياسمين

قل الحمد لله حتي وإن باتت أيامك ممتلئه بالخيبات
فلا شيء يساوي العافيه..

الحمد لله دائماً وأبداً

الأرواح الجميلة تجبرك على أن تقترب منها
وتستعذب حديثها
لأنك تدرك أن قربها راحة
وملازمتها سعادة
فالقلوب مهما اختلفت ففي صفو المشاعر تلتقي

نحن لا نتغير ونبقى كما كنا....
في حبنا.. وودنا..وطيبتنا.
فنحن من زمن جيل الطيبين.....وتبقى الطيبه عنواننا... وهويتنا... وخاصه من احببناهم.... وعشقنا قربهم......
فالطيبون كلما أرادوا أن يصبحوا سيئين فشلوا....
لأن بداخلهم بذرة صغيرة ...
تسمى الضمير.....هي تمنعهم.....
فهم مثل بائع الورد ....حتى إذا لم تشتري منه....
تبقى رااائحته دائما طيبة...
فالرووح... للرووح تدري من يناغمها....
كالطير.... للطير في الإنشاد ميااال ....
فسلام للذين يحبوننا بصدق.....
سلاما لاولئك الذين يضمون أسمائنا في دعواتهم..دون مقابل
سلاما للمبتسمين في وجوه العااابرين....
رغم ثقل الحياااة .

يارب ..أن أمضي طيّب الكلمة محفوظ الودّ
عزيز الذكرى رحب العبور
ما عبرت سماء واستثقلتني قط
ولا قطعت أرضا ونفتني البتّة،
أسير دائمًا تجاه قلبي وقلبي بخفّته يدنيني للسّعة

يَا اللهُ..
أُفْرِغ عَلَى صَبْرًا وَأَرْبُط عَلَى قَلْبِي وَثَبَّتَّنِي حَتَّى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنِّي...!

أسَأتُ وَلَمْ أُحسِنْ وَجِئْتُكَ هَارِبًا
وَأينَ لِعَبْدٍ مِنْ مَوَالِيهِ مَهْرَبُ
يُؤَمِّلُ غُفْرَانًا فَإنْ خَابَ ظَنُّهُ
فَمَا أحَدٌ عَلَى الأرْضِ مِنْهُ أخيَبُ


فَاجْبُر إلهِي كَسرَ قَلبٍ مُتْعبٍ
مُستسلمٍ راضٍ بما تخْتَـارُ

- خاطبوا القلوب برفق..
فما أطيّب الدُنيا إذا تَصَافت القُلوب و تَنَاست العيوب وتَجملت بحسن الأسلوب.."