عندما نقول الروح المعنويه قويه او ضعيفه هي بالرضا بما تعمل كلما كان ادائك مع الجماعه فيه رضا وقناعه كلما زادت جرعة الروح المعنويه باعمالك وكنت اكثر نشاطا
وكلما اخترت الوحده والتقاعس تمسي الروح متدنيه مصابه بالاكتئاب والاحباط الشديد كل هذه الامور تنعكس سلبا او ايجابا على تصرفاتك وسلوكك اتجاه نفسك والاخرين
ليس من مات فاسـتراح بميت إنما الميت ميت الأحيـــاء إنما الميت من يعيش كـــــئيباً كاســفاً باله قليل الرجـــاء
قال الدكتور حسن يوسف الشريف
((إن الروح المعنوية هي الماء العذب الذي يروى شجرة الأمل وبغير ذلك يكون الإنسان هو ميت الأحياء))
احباطنا اتى من تاريخ قديم مما يجده الفرد من ويلات متراكمه جيل وراء جيل ورثنا انكسارات لاتنتهي وكلما عزمنا بالوقوف ياتي خبر مرير يكسر الظهر من جديد
لذا انقسمنا الى جزئين تملكنا روح مشتته احيانا ما بين الامل والالم
كيف نستطيع ان نتجاوز هذا الامر ونمسي اكثر قوه بروح معنويه اقوى واعمق بالتحدي والمواجهه مهما اعتلت بوجوهناا سيوف لتقهرنا وترجعنا خطوااات
كيف نملك ان نحارب انهزام الروح فينااا ؟؟؟؟
كان التعريف العلمي للروح المعنويه كما وصفها علم النفس هي
(الحالة العقلية للفرد في وقت معين، وتحت تأثير ظروف معينة. فالفرد في وقت معين وتحت تأثير ظروف معينة قد نجده شجاعاً قوياً ممتلئاً بالحماسة، وفي وقت آخر وتحت ظروف أخرى نجده متردداً متخاذلاً فاقد النشاط؛ فحالة الفرد العقلية التي تحركه في هذا الوقت أو ذاك تسمى (الروح المعنوية)
هي لحظات نمر بهااا من انتكاسات كلما تمسكنا بالايماان والامل والاجتهاد والتحمل كلمااااااا تمكنا من جعل روحنا المعنويه اشد قوه
لا يأأس مع الحياه ولا حياااه مع الياس
العرض الشجري