عن كميّة الراحة في " أصلح لي شأنّي كُله "
أن تتوكل على الله وهو سيُصلح بحكمته حياتك ، سيطفئ بلطفهُ قلقك ، ويجبر برحمته كسرك ، ويقوّي بعزته ضعفك "حتى في بطن الحوت كان هناك أمل"
استوقفتني هذه الجملة لأعيد قرأتها مع تخيل ظلمة البحر وفي ظلمة بطن الحوت! هناك يقين وثقة، وقلب مؤمن قد دعا الله، ثم جاءه الله بالفرج والنجاة!
ï´؟فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ غڑ وَكَذَظ°لِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَï´¾
لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً"، حكمة من الله تدعونا للتفكر بجوهر الدين، المتمثل في الإنسانية والتسامح وحب الخير، والبعد عن استغلاله لنشر الفتن وتحقيق مآرب نفعية ضيقة لا صلة لها بتعاليم السماء، التي تدعو للسماحة في التعامل مع الآخر