ضيفنا (رمضان المبارك) على الأبواب فكيف نستقبله؟ - منتديات صواديف عشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات صَـوَادِيِفْ عُشَـاقْ )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت صواديف عشاق ❆ ) ~
                      

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-17-2023
ريحانة القلب غير متواجد حالياً
Libya     Female
قـائـمـة الأوسـمـة
شكر وتقدير من صاحبة الموقع

الوسام الفضي

ملوكـ القمه

الإتقان

 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي ضيفنا (رمضان المبارك) على الأبواب فكيف نستقبله؟

Facebook Twitter









مناسبة قريبة أرق انتظارها عيون العُبَّاد وطارت شوقا إليها قلوب الأمجاد، وما ذلك إلا لما تحمله في طياتها من البشائر وما تأتي به من العطايا والبركات والذخائر؛ أعرفتموها -معشر الأحرار والحرائر-؛ إنها المناسبة التي تسمو بها الأرواح ويتقرب العبد فيها من ربه الفتاح ويسعى فيها الصادقون للتغيير والإصلاح والسباق في ميادين الخير والفلاح؛ محطة التزود بالطاعات والتوبة من الخطيئات، وهي -كذلك- نزهة المؤمنين وجنة العاشقين؛ إنها مناسبة حلول شهر رمضان الفضيل وموسم اغتنام نفحات الواحد الجليل.



أيها المؤمنون: أيام قليلة ويدخل علينا أكرم الضيوف وأحد مكرمات الكريم الرؤوف؛ فما هو حجم استعدانا لهذا الضيف الكريم؟ وما هو طموحنا مع خيره العميم؟ هل سنحسن استقباله؟ وهل خططنا لاستغلال ساعاته وأوقاته؟ وهل عزمنا على الاجتهاد فيه؟ أسئلة كثير مع قدوم شهر رمضان المبارك؛ نسأل الله أن يبلغنا شهوده وأن يجعلنا من وفوده؛ إن ربي جواد كريم.



أيها الأفاضل: هناك بعض الوقفات التي يجب على العقلاء التنبه لها والعمل بها؛ ليدركوا العطايا الكريمة ويحققوا المقاصد العظيمة، وإن من أهم الوقفات التي يستقبل بها هذا الشهر الفضيل ما يلي:

الاستبشار بقدومه: فقد كان -عليه الصلاة والسلام- يستبشر بقدومه؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: "كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه" يقول: "قد جاءكم شهر رمضان، شهر مبارك، كتب الله عليكم صيامه، فيه تفتح أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغَلُّ فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حُرم"(رواه أحمد وصححه الألباني)، وفي رواية مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا كان رمضان فتحت أبواب الرحمة، وغلقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين"(رواه مسلم).



وكيف لا نستبشر -أيها الأخيار- ونفرح بفضل الله علينا ورحمته, بأن بلغنا هذا الشهر المبارك، والله سبحانه يقول في كتابه العزيز: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)[يونس: 58].



كما أن من الاستبشار به دعاء الله وسؤاله بلوغه: فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- يستقبل رمضان بقوله: "اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْيُمْنِ وَالإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ رَبِّي وَرَبُّكَ اللهُ" (رَوَاهُ أَحْمَد).



ويستقبل رمضان بالتهيؤ النفسي والاستعداد القلبي والبدني؛ سواء أكان بالترويض العملي بفعل الطاعات قبل شهر الرحمات؛ فمن لم يتدرب قبل دخول رمضان؛ فقد لا يقدر على خوض السباق فيه؟ وكذا بالعزم على الاجتهاد في القربات والمبادرة إلى الخيرات في شهر البركات: قَالَ اللهُ -عز وجل-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [الحج:77]، وقد صح عن النبي الكريم -صلوات ربي وسلامه عليه-، كما روى ذلك أنس -رضي الله عنه- أنه قال: "افْعَلُوا الْخَيْرَ دَهْرَكُمْ, وَتَعَرَّضُوا لِنَفَحَاتِ رَحْمَةِ اللهِ, فَإِنَّ للهِ نَفَحَاتٍ مِنْ رَحْمَتِهِ يُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ, وَسَلُوا اللهَ أَنْ يَسْتُرَ عَوْرَاتِكُمْ وَأَنْ يُؤَمِّنَ رَوْعَاتِكُمْ" (رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ وَحَسَّنَهُ الأَلْبَانِيُّ).



ويستقبل رمضان بالتخلص من العادات السيئة والفرار من الذنوب والمعاصي، والتحلل من الحقوق وردها إلى أهلها؛ سواء كانت هذه الحقوق لله -تعالى- كصيام فائت فيبادر إلى صيامها قبل دخول رمضان، أو كانت حقوقا للخلق فيجب ردها إلى أهلها؛ سواء كانت ديون أو مظالم أو أمانات، حتى يستقبل العبد شهر رمضان طاهرا نقيا.



ومما يستقبل به شهر الخير: تعلم أحكام الصيام والتفقه فيها؛ فلا شك أن تعلم أحكام الصيام من العلم الذي يجب على كل مسلم ومسلمه تعلمه وفهمه؛ فعن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: "قَالَ رَسُولُ الله -صَلَّى اللهُ عَلَيه وسَلَّم-: "طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِم" (رَوَاهُ البَيْهَقِيُّ وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ).



ومما يحسن استقبال رمضان به التخطيط السليم لاغتنام أوقاته والتعرض لنفحاته والظفر بعطاياه؛ ومن ذلك:

الحرص على حضور الصلوات المكتوبة في جماعة، والمحافظة على الرواتب والضحى وغيرها من النوافل.



المحافظة على صلاة التراويح والقيام طيلة أيام الشهر إدراكا لفضيلتها وخيرها كما في قوله -صلى الله عليه وسلم-: "من قام مع الإمامِ حتى ينصرفَ كُتب له قيامُ ليلةٍ".



ومن ذلك -أيضا-: تحديد ساعات من الليل والنهار لقراءة القرآن الكريم وتدبر معانيه وتفقه أحكامه والعيش في ظلاله؛ إذ أن رمضان شهر القرآن، والمحروم من حرم مجالسة القرآن في شهر البر والإحسان؛ قال الله: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ)[البقرة: 185].



ومن الأعمال التي ينبغي التخطيط لها: المحافظة على أذكار اليوم والليلة والإكثار من الدعاء وتحري أوقات الإجابة، كالساعة التي قبل الإفطار وفي السجود وأوقات السحر.



كما ينبغي للصائم أن يحرص على إطعام الطعام في رمضان وتفقد الأرحام والأقارب والجيران وتفطير الصائمين؛ فقد ورد في فضل ذلك نصوص كثيرة ومن ذلك: قول الرسول -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ الصَّائِمِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْتَقِصَ مِنْ أَجْرِ الصَّائِمِ شَيْئًا" (رَوَاهُ أَحْمَدُ وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ).



وينبغي تخصيص وقت للدعوة إلى الله في رمضان وتعليم الناس الخير: ويأتي في مقدمة هذه التكاليف حث الأهل والأقارب والجيران، وهذا لا شك من الأمانة التي سيسألنا الله -تعالى- عنها.



ومن الأعمال التي يحرص الصائم على فعلها في رمضان أداء مناسك العمرة، وقد ورد في فضلها ما جاء في حديث أم معقل الأسدية: "أنَّها قالت يا رسولَ اللهِ إني أُريدُ الحجَّ وجملي أعْجَفُ فما تأمرُني قال اعتمرِي في رمضانَ فإنَّ عمرةً في رمضانَ تعدلُ حجَّةً" (صححه الألباني).



كذا اغتنام العشر الأواخر من رمضان؛ فهي أفضله وصفوته؛ فاستثمر جميع لحظاتها ليلاً ونهاراً؛ لأن فيها ليلة القدر وهي خير من ألف شهر، وفيها يشرع الاعتكاف وقيام الثلث الأخير من الليل؛ قال الله: (إنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ)[القدر: 1 - 5].



ومما يجدر التنبيه عليه الحفاظ على أوقات شهر رمضان واغتنامها، والحذر من تضييعها في النوم والسهر والانشغال بوسائل التواصل الاجتماعي وتصفح القنوات ومتابعة المسلسلات وما أعد أهلها فيها من الغث والسمين فانصرف العباد بسببها عما خلقوا له وما ينتظرهم عنده في (يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)[الشعراء: 88- 89].



إن تضييع الأعمار دونما استغلال لمواسم الخير خصوصا الأماكن الشريفة والأوقات الفاضلة كرمضان نوم في النهار وسهر في الليل لهو من الحرمان ومن الجناية التي يجنيها المسلم على حياته الدنيوية ومستقبله الأخروي، وكل ذلك لا تتحقق معها مقاصد الصيام وحِكَمه التي شرع من أجلها.



إن العاقل -أيها المسلمون- من يستغل أيام رمضان ويغتنم أيامه في المنافسة في جميع العبادات القولية والقلبية والعملية؛ واللبيب من يحرص على أجمعها وأفضلها لأن فيها الأجر الكريم والخير العميم.



عباد الله: هذه بعض براهين صحة الشوق إلى رمضان، وعُدة الراغبين لنيل مرضاة الرحيم الرحمن؛ فما أحوجنا إلى أن نقف مع أنفسنا وقفة استعداد ومحاسبة؛ فرمضان هو المحطة الكبرى للنجاة من الذنوب والأدران وتخليص النفس من خطوات الشيطان.



تأمل معي -أيها المسلم- هذا المثال: لو أن رجلا تحمل دينا طائلا عجز عن رده لأهله، ثم قيل له اعمل الأعمال الفلانية في المدة الفلانية وسيتم العفو عن جميع ديونك؛ فتخيلوا كيف سيكون حاله؟ وما هو رده؟ وكيف سيكون في تلك المدة جهده ووقته؟ وأجزم أنه سيجتهد في تلك المدة أيما اجتهاد ولن يتذوق الراحة فيها حتى يقضى دينه ويفرج همه؟

فبالله عليكم أينشط أحدنا لذلك؟ ويكسل ويتغافل عن ذنوب كالجبال ويفوت على نفسه مغفرتها ومحوها في هذا الشهر الفضيل، الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم- بأن اغتنام رمضان يكفر كل ذلك، كما جاء في حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-: "مَن صامَ رمضانَ وفي لفظٍ: مَن قامَ شَهْرَ رمضانَ إيمانًا واحتِسابًا، غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ، ومَن قامَ ليلةَ القَدرِ إيمانًا واحتِسابًا غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذَنبِهِ" (رواه البخاري ومسلم).



خطباؤنا الكرام: إِشارات سريعة أردنا بها إعانتكم على تذكير الناس بأهمية اغتنام هذه الفرصة الكبرى والمحطة العظمى، وكذا ضرورة الحرص على التعرض لنفحات هذا الشهر الكريم ورحمات العزيز العليم، كما أرفقنا معها مجموعة من الخطب لثلة من الخطباء.



اللهم بلغنا شهر رمضان ووفقنا فيه للسباق في ميادين البر والإحسان، واجعلنا فيه من العتقاء من النيران، الفائزين بدار الجنان.








كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





qdtkh (vlqhk hglfhv;) ugn hgHf,hf t;dt ksjrfgi? hglfhv;) hgHf,hf t;dt ksjrfgi?





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريحانة القلب على المشاركة المفيدة:
 (03-21-2023)

اخر 5 مواضيع التي كتبها ريحانة القلب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
سلسال منك بمثابة بقائُك بجانبي •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 38 03-25-2024 01:08 PM
دلال الصبايا •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 35 03-25-2024 12:57 PM
تفاصيل أنثوية •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 31 03-25-2024 12:51 PM
نظارات نسائية •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 35 03-25-2024 12:46 PM
آدم اناقة ومظهر •₪•♔❀ معتكف أدم ● مملكة الرجل❀♔•₪• 2 43 03-25-2024 12:41 PM

قديم 03-21-2023   #2




 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 13 دقيقة (07:08 PM)
آبدآعاتي » 72,160
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك وجزيتي خيراً ع قيم الجلب
طبتم خيراً




رد مع اقتباس
قديم 03-22-2023   #3



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرًا لجمال المرور وروعة الاطلالة




رد مع اقتباس
قديم 04-30-2023   #4



 
 عضويتي » 44
 جيت فيذا » Jul 2022
 آخر حضور » 10-08-2023 (04:19 PM)
آبدآعاتي » 275
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ليان
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

 

ليان غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري




رد مع اقتباس
قديم 02-16-2024   #5



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



نورتي بطلتكِ
تشكري




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(رمضان, المبارك), الأبواب, فكيف, نستقبله؟, ضيفنا

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:22 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009