شهر رمضان والتوبة - منتديات صواديف عشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات صَـوَادِيِفْ عُشَـاقْ )  
     
     
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   

 

{ ❆فَعِاليَآت صواديف عشاق ❆ ) ~
                      

 

 


الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات هلاك
اللقب
بيانات صواديف عشاق
اللقب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-24-2022
ريحانة القلب غير متواجد حالياً
Libya     Female
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام شكر وتقدير لرمضان

شكر وتقدير من صاحبة الموقع

الوسام الفضي

ملوكـ القمه

 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (08:50 AM)
آبدآعاتي » 67,158
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي شهر رمضان والتوبة

Facebook Twitter










من أعظم نعم الله على عباده أنْ فتح لهم باب التوبة والإنابة ، وجعل لهم فيه ملاذاً آمناً ، وملجأً حصيناً ، يلجأ إليه المذنب ، معترفاً بذنبه ، مؤملاً العفو والرحمة في ربه ، نادماً على فعله ، ليجد في قربه من ربّه ما يزيل عنه وحشة الذَّنب ، وينير له ظلام القلب ، وتتحول حياته من شقاء المعصية وضيقها وشؤمها ، إلى نور الطاعة وسعادتها وبركتها .
فقد دعا الله عباده إلى التوبة مهما عظمت ذنوبهم ؛ وجلَّت سيئاتهم ، بل وأمرهم بها ؛ ورغبهم فيها مراراً ، ووعدهم بقبول توبتهم ، وتبديل سيئاتهم حسنات ؛ رحمة منه ولطفاً بالعباد .
ومنزلة التوبة – كما قال العلماء – هي أول المنازل وأوسطها وآخرها ، لا يفارقها العبد ولا ينفك عنها حتى الممات ، وإن ارتحل إلى منزل آخر ارتحل بها ؛ واسْتصحبها معه ، فهي بداية العبد ونهايته ، ولذا خاطب الله بها أهل الإيمان الراسخ ؛ وخيار خلقه وأفاضلهم ، وأمرهم أن يتوبوا إليه سبحانه ؛ مع إيمانهم وصبرهم وجهادهم ، وعلق الفلاح بها، فقال سبحانه : ( وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) النور:31 .
وقسَّم العباد إلى تائب وظالم ، قال سبحانه : ( ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ) الحجرات : 11 .
وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ” إنَّ الله يبسط يده بالليل ؛ ليتوب مسيء النهار ؛ ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ؛ حتى تطلع الشمس مِنْ مغربها ” . رواه مسلم .
وإذا كان نبينا صلى الله عليه وسلم الذي غُفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر ؛ يقول : ” يا أيها الناس ؛ توبوا إلى الله واسْتغفروه ، فإني أتوبُ إلى الله في اليوم مائة مرة ” . رواه مسلم ، فكيف بغيره من العباد المذنبين والمقصرين .
والتوبة الصادقة تمحو الخطايا والسيئات مهما عَظُمت ، حتى الكفر بالله والشرك ، فإن الله تبارك وتعالى لا يتعاظمه ذنبٌ أنْ يغفره ، قال سبحانه: ( قل للذين كفروا إنْ ينتهوا يغفر لهم ما قد سَلَف وإن يعودوا فقد مضتْ سنة الأولين ) الأنفال :38 .
بل حتى الذين قتلوا الأنبياء ، و( قالوا إنَّ الله ثالث ثلاثة ) المائدة :73 ، و ( قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ) المائدة :17 . – تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً- دعاهم الله للتوبة ، وفتح لهم أبواب المغفرة ؛ فقال سبحانه : ( أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم ) المائدة : 74 .
وفي الحديث القدسي : يقول الله عزّ وجل :” يا عبادي ! إنكم تُخطئون بالليل والنَّهار ، وأنا أغفرُ الذنوبَ جميعاً ، فاستغفروني أغْفر لكم ” . رواه مسلم.
وفي الحديث الآخر : ” يا ابن آدم ؛ لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني ، غفرت لك ولا أُبالي ، يا ابن آدم ! إنك لو أتيتني بقُرَاب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تُشرك بي شيئاً ، لأتيتك بقُرابها مغفرة ” . رواه الترمذي .
ورمضان من أعظم مواسم التوبة والمغفرة ؛ وتكفير السيئات ، ففي الحديث الذي رواه مسلم : عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” الصلواتُ الخمسُ ، والجمعةُ إلى الجمعة ، ورمضانُ إلى رمضان ، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر” .
كيف وقد جعل الله صيامه ؛ وقيامه ؛ وقيام ليلة القدر على وجه الخصوص ؛ إيماناً واحتساباً ؛ مكفراً لما تقدم من الذنوب ؟!
فعن أَبِي هُريرَةَ قَال قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسَلَّمَ : ” مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ؛ غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ” . رواه البخاري (38) ومسلم (760).
وعنه رضي الله عنه : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ؛ غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ” . رواه البخاري (37) ومسلم (759).
ومعنى إيماناً : أي أنه حال قيامه مؤمناً بالله تعالى ، ومصدقاً بوعده وبفضل القيام ، وعظيم أجره عند الله تعالى .
واحتساباً : أي محتسباً الثواب عند الله تعالى ؛ لا بقصد آخر من رياء ونحوه .
وعَنه رَضِي اللَّهُ عنه : عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسلَّم قَال : ” مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا واحْتِسَابًا ؛ غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ” . رواه البخاري (1901) ومسلم (759).
والعبد يجد في رمضان من الإعانة والتوفيق ؛ ما لا يجده في غيره من شهور السنة ، ففرص الطاعة متوفرة ، والقلوب على ربِّها مقبلة ، وأبواب السماء والجنان مفتحة ، وأبواب النار مُغلقة ، ودواعي الشر مضيقة ، والشياطين مصفدة ، وكل ذلك مما يعين المرء على التوبة والرجوع إلى الله تعالى .
فلذلك ، كان المحروم من ضيع هذه الفرص العظيمة ، وأدرك هذا الشهر وانْسلخ عنه ولم يُغفر له ؟! فاستحق الذلّ والإبعاد ؛ بدعاء جبريل عليه السلام عليه ؛ وتأمين النبي صلى الله عليه وسلم ، حين قال جبريل : ” يا محمد ! من أدرك شهر رمضان فمات ، ولم يُغفر له، فأُدخل النار فأبعده الله ، قل : آمين ، فقال : آمين ” . رواه الطبراني .
وقال صلى الله عليه وسلم : ” رَغِم أنفُ رجلٍ ؛ دخلَ عليه رمضان ، ثم انسلخ قبل أن يُغفر له ” . رواه الترمذي.
وإذا كان الله عز وجل قد دعا عباده إلى التوبة الصادقة النصوح في كل وقت وزمان ، فإن التوبة في رمضان أولى وآكد ، لأنه شهر تغفر فيه السيئات بكثرة الأعمال الصالحات ؛ شهر تُسْكَبُ فيه العبرات في الصلوات والتلاوات ، وتقال فيه العثرات ، وتُعتق فيه الرقاب من النار ، ومن لم يتب في رمضان ؛ فمتى يتوب ؟!
ونذكر أنفسنا والمسلمين : أن للتوبة شروطاً ستة ؛ لا بد من توفرها كي تكون صحيحة مقبولة عند الله تعالى :
أولها : أنْ تكون خالصة لله تعالى ؛ أي : أن يكون الدافع له للتوبة : الخوف من الله تعالى وعقابه ؛ ومحبة قربه ورضاه .
ثانيها : أن تكون في زمن قبول التوبة ، أي : في زمن الحياة قبل الموت ؛ وقبل أن تبلغ الروح الحلقوم ، فإنَّ الله يقبلُ توبة العبد ؛ ما لم يُغَرْغر ، كما أخبر بذلك نبينا صلى الله عليه وسلم .
وقبل أنْ تطلع الشمس من مغربها ، فإنَّ الشمس إذا طلعت من مغربها ، لم تنفع عندها التوبة ، قال تعالى : ( يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً ) الأنعام :158 .
روى البخاري (4635) ، ومسلم (157) : عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي اللَّهُ عنه قَالَ : قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَليْه وسَلَّمَ : ” لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، فَإِذَا رَآهَا النَّاسُ ، آمَنَ مَنْ عَليها ، فَذَاكَ حِينَ ( لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ ) “.
ثالثها : الإقلاع عن الذنب ، فلا يصحّ أنْ يدَّعِي العبدُ التوبة ، وهو مقيمٌ على المعصية ؛ وباقٍ عليها .
رابعها : الندم على ما كان منه ، والندم ركنُ التوبة الأعظم ، فقد صحّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ” النَّدَمُ توبة ” . أخرجه ابن ماجة .
خامسها : العزم على عدم العودة إلى الذنب في المستقبل .
سادسها : ردُّ الحقوق إلى أصحابها ؛ والتحلل منهم ، إنْ كان الذَّنب مما يتعلق بحقوق المخلوقين المالية وغيرها .
أهمية التوبة في مواسم الخير

من تأمل حال التائب قبل موسم الخير ؛ تجده إذا دخل الموسم له قلبٌ مستعد ومهيأ ؛ لما يُوضع فيه من التَّحْلية والخير، بعد التَّخْلية من الذنوب والآثام ؛ قال الإمام ابن القيم رحمه الله : ” قبول المَحَل لما يوضع فيه ؛ مشروطٌ بتفريغه من ضده ، وهذا كما أنه يكون في الذوات والأعيان ، فكذلك هو في الاعتقادات والإرادات .. فلذلك القلب المشغول بمحبة غير الله ؛ وإرادته ؛ والشوق إليه ؛ والأنس به ، لا يمكن شَغْله بمحبة الله ؛ وإرادته ؛ وحبّه والشوق إلى لقائه ، إلا بتفريغه من تعلّقه بغيره “. اهـ .
فحريٌ بنا أيها الصائمون ونحن في هذا الشهر المبارك أن نتخفف من الأوزار، ونقلع عن المعاصي والموبقات ، ونتوب إلى الله توبة صادقة ، وأن نجعل من رمضان موسماً لإصلاح أعمالنا وأقوالنا ، وتصحيح مسيرتنا ، ومحاسبة نفوسنا ؛ والعودة إلى ديننا القويم ؛ والاستقامة على صراطة المستقيم .
( رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا ) آل عمران : 147.
ولا تتركوا هذا الدعاء العظيم الجامع : عن شَدَّاد بنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسلّم قال : ” سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ ؛ أَنْ تَقُول : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ؛ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ ؛ وأَنا عَلَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ؛ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صَنَعْتُ ؛ أَبُوءُ لَك بِنِعْمَتِكَ علَيَّ ؛ وأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ؛ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ ” ؛ قَال :” ومَنْ قَالَها مِنْ النَّهَارِ ؛ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يومِهِ ؛ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ؛ ومَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ ؛ وهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ ؛ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ . ” رواه البخاري (5831).
وعَن أَبِي مُوسى عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ علَيه وسلَم أَنَّهُ كان يَدْعُو بِهذا الدُّعَاءِ : ” اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وجَهْلِي ؛ وإِسْرَافِي فِي أَمْرِي ؛ وما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جِدِّي وهَزْلِي ؛ وخَطَئِي وعَمْدِي ؛ وكُلُّ ذَلِك عِنْدِي ؛ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وما أَخَّرْتُ وما أَسْرَرْتُ ؛ وما أَعْلَنْتُ ؛ ومَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي ؛ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ ؛ وأَنتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ “. رواه البخاري 5919 ومسلم 4896 وهذا لفظ مسلم .




الموضوع الأصلي: شهر رمضان والتوبة || الكاتب: ريحانة القلب || المصدر: منتديات صواديف عشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





aiv vlqhk ,hgj,fm





رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها ريحانة القلب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
قيمة الفاصلة •₪•♔قسم التربيه والتعليم العام♔•₪• 1 15 04-27-2024 02:02 PM
إبداعات بقلم الرصاص •₪•♔ الصور المنوعة ,غرائب وعجائب ♣ ♔•₪• 1 14 04-27-2024 01:28 PM
تناسق يفوق الوصف •₪•♔ الاثاث والديكور ♣ ♔•₪• 1 8 04-27-2024 12:39 PM
ديكورات رهيبة •₪•♔ الاثاث والديكور ♣ ♔•₪• 1 8 04-27-2024 12:30 PM
ديكور مرايا حلو ومميّز •₪•♔ الاثاث والديكور ♣ ♔•₪• 1 9 04-27-2024 12:24 PM

قديم 03-25-2022   #2




 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ دقيقة واحدة (06:05 PM)
آبدآعاتي » 74,603
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق متواجد حالياً

افتراضي



بروكت جلباً اللهم امين اجميعين

عواافي لي جلبك ورائعه ألقهه

طبتم خيراً




رد مع اقتباس
قديم 03-25-2022   #3



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (08:50 AM)
آبدآعاتي » 67,158
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



صواديف عشاق

قلائد امتنان
لهذا المرور العطر والراقي




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:05 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009