ريحانة القلب
08-02-2021, 05:44 PM
دائمًا يُخبرنا اللّٰه إجابات رائعة ،
لِلأسئلة الَّتي تجول في خاطرنا ، فتجدُ لتعجُّبك مِن الإبتلاء إجابة مُهذَّبه تبدأ بـ [ لأنَّي أُحبّك ] ، وَ تجد في تأخُّر الفَرج يدٍّ تُرَبّت على كَتفك كَي تَتَلَطَّف ، وتقول لَك ، [ لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إنَّا مُنجُّوك ]..
ويجعلك تَفقدُ دَربًا لأجلِ دربٍ تُحبّه ، وعندما تَتساءل لِماذا تعثَّرت ! ، يُقال لَك كَي تَزيد قوّة ،
[أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ، إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ ].
ثمَّ يَثقُل قَلبك ، فتَكتئب ، فتجدُ مَن يقول لَك أنَّه لا ضمان لشيء دنيويّ ، [ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ، وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ].
وإذا أذنبت تَجد مَن يُخبرّك أنَّه [ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ].
وفي النِّهاية؛
يأتي خطاب التعظيم بـ [ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ ] كي يُضيء ما أطفئه الزمان فيك ، ويقول لَك لا تبْتَئسْ رَبّك مَعكْ ، [ أليسَ اللّٰه بكافٍ عبده ]؟
وعندما تضيقُ بك الدُّنيا ، تجد الطمأنينة الحقيقة بـ
[ لبّيك إن العيش عيش الآخرة ].
لِلأسئلة الَّتي تجول في خاطرنا ، فتجدُ لتعجُّبك مِن الإبتلاء إجابة مُهذَّبه تبدأ بـ [ لأنَّي أُحبّك ] ، وَ تجد في تأخُّر الفَرج يدٍّ تُرَبّت على كَتفك كَي تَتَلَطَّف ، وتقول لَك ، [ لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إنَّا مُنجُّوك ]..
ويجعلك تَفقدُ دَربًا لأجلِ دربٍ تُحبّه ، وعندما تَتساءل لِماذا تعثَّرت ! ، يُقال لَك كَي تَزيد قوّة ،
[أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ، إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ ].
ثمَّ يَثقُل قَلبك ، فتَكتئب ، فتجدُ مَن يقول لَك أنَّه لا ضمان لشيء دنيويّ ، [ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ، وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ].
وإذا أذنبت تَجد مَن يُخبرّك أنَّه [ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ].
وفي النِّهاية؛
يأتي خطاب التعظيم بـ [ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ ] كي يُضيء ما أطفئه الزمان فيك ، ويقول لَك لا تبْتَئسْ رَبّك مَعكْ ، [ أليسَ اللّٰه بكافٍ عبده ]؟
وعندما تضيقُ بك الدُّنيا ، تجد الطمأنينة الحقيقة بـ
[ لبّيك إن العيش عيش الآخرة ].