ملكة الحنان
06-13-2021, 06:44 AM
https://i0.wp.com/alarsal.com/wp-content/uploads/2021/06/1076607.jpeg?resize=600%2C330&ssl=1
جامعة الملك فيصل تحقق المركز 201
حقّقت جامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء المركز 201 – 300 في تصنيف شانغهاي العالمي في مجالات علوم الطب البيطرية للعام 2021م. وأوضح رئيس الجامعة د. محمد العوهلي، أن هذا المنجز العالمي للوطن يعكس مدى الاهتمام والعناية بالتعليم العالي من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، والدعم المستمر من وزارة التعليم لاستثمار الخبرات والقدرات بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى محطة الأبحاث والتدريب التي أنشأتها الجامعة، إلى جانب مستشفى تعليمي للطب البيطري يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، ومراكز بحثية متخصصة، إضافةً إلى احتضانها للجمعية الطبية البيطرية السعودية.
من جانبه، نوّه عميد كلية الطب البيطري د. ناصر الحمام، بتركيز الكلية على رفع مخرجات البحث العلمي لعام 2020م بمعدل 46 %،
وتسجيلها براءتي اختراع خلال العامين الماضيين، لافتاً الانتباه إلى تميّز الكلية بجودة النشر العلمي في المجلات والأوعية ذات التصنيف العالي والمرموق ISI، والزيادة ملحوظة في عدد أبحاث الدراسات العليا، ما أهلها للحصول على هذا المركز العالمي المتقدم.
جامعة الملك فيصل تحقق المركز 201
حقّقت جامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء المركز 201 – 300 في تصنيف شانغهاي العالمي في مجالات علوم الطب البيطرية للعام 2021م. وأوضح رئيس الجامعة د. محمد العوهلي، أن هذا المنجز العالمي للوطن يعكس مدى الاهتمام والعناية بالتعليم العالي من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، والدعم المستمر من وزارة التعليم لاستثمار الخبرات والقدرات بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى محطة الأبحاث والتدريب التي أنشأتها الجامعة، إلى جانب مستشفى تعليمي للطب البيطري يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، ومراكز بحثية متخصصة، إضافةً إلى احتضانها للجمعية الطبية البيطرية السعودية.
من جانبه، نوّه عميد كلية الطب البيطري د. ناصر الحمام، بتركيز الكلية على رفع مخرجات البحث العلمي لعام 2020م بمعدل 46 %،
وتسجيلها براءتي اختراع خلال العامين الماضيين، لافتاً الانتباه إلى تميّز الكلية بجودة النشر العلمي في المجلات والأوعية ذات التصنيف العالي والمرموق ISI، والزيادة ملحوظة في عدد أبحاث الدراسات العليا، ما أهلها للحصول على هذا المركز العالمي المتقدم.