منتديات صواديف عشاق - إقتباسات أعجبتني ..

منتديات صواديف عشاق (https://s-eshq.com/vb/index.php)

- •₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪• (https://s-eshq.com/vb/forumdisplay.php?f=11)

- - إقتباسات أعجبتني .. (https://s-eshq.com/vb/showthread.php?t=4639)

إقتباسات أعجبتني ..

🌾يعتقد المرء بأن توأم الروح هو الشخص الأنسب له ..وهذا ما يريده الجميع..
ولكن توأم الروح الحقيقي ليس سوى مرآة،إنه الشخص الذي يريك كل ما يعيقك..
الشخص الذي يلفت انتباهك إلى نفسك لكي تغير حياتك،
توأم الروح الحقيقي هو أهم شخص تلتقين به على الأرجح،
لأنه يمزق جدرانك ويهزك بقوة لكي تستفيق..
🌾عند نقطة معينة عليك أن تستسلم وتجلس ساكنا وتترك الرضى يأتي إليك..
🌾في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك..
🌾السكينه هو القلب ..توقف بالتالي عن البحث عن الاجوبة في العالم.. وعود الى ذاك المركز وستجد السلام دوما..
🌾ان عجزتى ان تكونى سيدة تفكيرك فأنت في ورطة كبيرة لن تخرجي منها أبدا
🌾الحزن هو مكان يعيش الناس فيه لسنوات احيانا..
🌾اذا خسرت التوازن تخسر قوتك ..
🌾شعور الذنب ليس سوى خدعة من الأنا لجعلك تعتقدين بأنك تحرزين تقدماً أخلاقياً . لا تقعي في هذا الفخ يا عزيزتي..
🌾عليك ألا تعطي نفسك الفرصة للانهيار لآنك حين تفعلين ذلك يتحول لأمر إلى نزعة لديك تتكرر مراراً . عليك أن تعود نفسك على أن تبقى قويا عوضاً عن ذلك ..
🌾نرضى بالعيش فى تعاسة بسبب خوفنا من التغيير ..
🌾فيزياء الحب شىء قريب من الجاذبية
🌾العلاقات التى تفشل هى تلك العلاقات التى تكون مع الأشخاص الذين اخترنا لهم شخصية في عقولنا ليكونوا كما نريدهم أن يكونوا ..لكنهم لا يستطيعوا أن يلعبوا ذلك الدور الذى اخترناه من الأساس فتنهار العلاقة

http://up.s-eshq.com/do.php?img=965

إقتباسات جميله..
عدى هذا الإقتباس

- شعور الذنب ليس سوى خدعة من الأنا لجعلك تعتقدين بأنك تحرزين تقدماً أخلاقياً . لا تقعي في هذا الفخ.

ما ادري والله ما فهمت..
هل المقصود أن الإنسان لا يستسلم للشعور بالذنب ويستمر فيما هو فيه
ام ماذا

فنحن دائماً بين أحوال ثلاث..
نعمه
وبلاء
وذنب.
فالنعمة تحتاج إلى "شكر"
والبلاء يحتاج إلى "صبر"
والذنب يحتاج إلى "توبةً وإستغفار".

فكيف سنقلع عن الذنب ونتوب ونستغفر إذا رفضنا الشعور بأننا مذنبون سواءً في حق الله أو حق الآخرين.

فشعور الإنسان بالذنب يعد من المشاعر المعقدة
التي تنظم علاقته بربه ونفسه
وعلاقته مع الآخرين
ورغم أنه شعور يعقبه الندم وهو مؤلم
إلا أنه يساعد الإنسان في تعديل سلوكه
والتعلم من اخطاءه، وتحسين أداءه.

فقد عرّف الإسلام الإنسان بوصفه مخلوق معرض للخطأ لا محالة
لكنه في نفس الوقت يسّر له السبيل للتكفير عن أخطائه دون الغرق في دواماتها
كما ورد في كثير من الآيات والأحاديث النبوية
الأمر الذي يضع مخرجاً فعلياً للإنسان من الإفراط في الذنب
إما بالتوبة في حال كان بينه وبين ربه
وإما بالإعتذار ورد الحقوق لأصحابها وطلب السماح منهم
في حال كان بينه وبين الآخرين
بدلاً من جلد الذات وعقابها دون طائل.

شكراً يا فاضله على هذا الطرح الجميل
سعدت بالمرور هنا

عواافي لي كفيك وماجلبتهه رائع الذووق وتصفح مميز

لك:icon15::0red:

@ابوعلي ;

لك أجمل وأرق التحايا لتواضعك ومرورك العطر
الفريد من نوعه الذي زاد من روعة الذائقة
واسعدني وشرفني كثيرًا ردك الراقي
فشكرًا
لهذا التواجد
ولهذا الإطراء
:1(55)::1(55)::1(55):

@صواديف عشاق ;

شكراً لحضوركِ المعطر برائحة الياسمين
وشكراً لتواجدك الذي أنار المتصفح

سلمت أناملك على الذوق الجميل
ما ننحرم من فيض عطائك وتالقك
ننتظر كل جديد يفيض به قلمك الراقي

لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الاحترام

شكرًا لك سمو