منتديات صواديف عشاق - عرض مشاركة واحدة - صلاة الليل
الموضوع
:
صلاة الليل
عرض مشاركة واحدة
#
1
11-22-2023
قـائـمـة الأوسـمـة
عضويتي
»
7
جيت فيذا
»
Jun 2021
آخر حضور
»
منذ 12 ساعات (06:26 AM)
آبدآعاتي
»
68,195
حاليآ في
»
صواديف عشاق
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي ♡
آلعمر
»
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء ♔
التقييم
»
مَزآجِي
»
мч ммѕ
~
صلاة الليل
صلاة الليل
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ؛ نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا النَّاسُ: أُوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ -تَعَالَى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُمْ مُّسْلِمُونَ)[آل عمران: 102].
أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: عِبَادَةٌ عَظِيمَةٌ، وَسُنَّةٌ جَلِيلَةٌ، وَصِفَةٌ كَرِيمَةٌ؛ وَصَفَ اللهُ بِهَا عِبَادَهُ الأَخْيَارَ الأَتْقِيَاءَ، الصَّالِحِينَ الأَنْقِيَاءَ، الَّذِينَ وُفِّقُوا لِلْعَمَلِ بِطَاعَتِهِ، وَالإِخْلاَصِ فِي عِبَادَتِهِ؛ إِنَّهَا أَفْضَلُ صَلاَةٍ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ؛ كَمَا فِي الْحَدِيثِ الَّذِي رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-: "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلاَةُ اللَّيْلِ".
إِنَّهَا صَلاَةُ اللَّيْلِ، وَمُكَابَدَةُ السَّحَرِ الَّتِي وَصَفَ اللهُ بِهَا الْخُلَّصَ مِنْ عِبَادِهِ، فَقَالَ: (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا * وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا)[الفرقان: 63، 64].
وَبَيَّنَ اللهُ جَزَاءَهُمْ بَعْدَ مَا بَيَّنَ عَمَلَهُمْ، فَقَالَ: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)[الذاريات: 15 - 18].
وَصَلاَةُ اللَّيْلِ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْخَيْرِ الْمُبَارَكَةِ؛ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: "أَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُكَفِّرُ الخَطِيئَةَ، وَقِيَامُ الْعَبْدِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ"، وَتَلاَ هَذِهِ الآيَةَ (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ)[السجدة: 16]"(صحيح سنن ابن ماجه).
وَصَلاَةُ اللَّيْلِ دَلِيلٌ عَلَى شُكْرِ نِعَمِ اللهِ -تَعَالَى-؛ فَعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- إِذَا صَلَّى قَامَ حَتَّى تَفَطَّرَ رِجْلاَهُ؛ قَالَتْ عَائِشَةُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَتَصْنَعُ هَذَا وَقَدْ غُفِرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟! فَقَالَ: "يَا عَائِشَةُ، أَفَلاَ أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا"(رواه مسلم).
وَصَلاَةُ اللَّيْلِ سَبَبٌ عَظِيمٌ فِي إِجَابَةِ الدُّعَاءِ؛ قَالَ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-: "إِنَّ فِي اللَّيْلِ لَسَاعَةً لاَ يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ؛ إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ، وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ"(رواه مسلم).
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "يَنْزِلُ رَبُّنَا -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، فَيَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ؟ وَمَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ وَمَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟"(متفق عليه)؛ فَمَا أَحْوَجَنَا إِلَى سُؤَالِ رَبِّنَا الثَّبَاتَ عَلَى الدِّينِ، وَسُؤَالِهِ سُبْحَانَهُ الْعِزَّ لِلإِسْلاَمِ وَأَهْلِهِ!
وَصَلاَةُ اللَّيْلِ سَبَبٌ فِي دُخُولِ الْجَنَّةِ: فَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلاَمٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-، قَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ: أَفْشُوا السَّلاَمَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ، تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ بِسَلاَمٍ"(صححه الألباني).
وَاعْلَمُوا -عِبَادَ اللهِ- أَنَّ السُّنَّةَ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ مَا رَوَاهُ أَبُو هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: "إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَفْتَتِحِ الصَّلاَةَ بِرَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ"(رواه مسلم)؛ وَالْحِكْمَةُ فِي هَذِهِ الرَّكْعَتَيْنِ -وَاللهُ أَعْلَمُ- إِذْهَابُ مَا قَدْ يَبْقَى فِي الْجَسَدِ مِنْ كَسَلِ النَّوْمِ.
وَتُصَلَّى كَمَا عَلَّمَنَا رَسُولُنَا بِقَوْلِهِ: "صَلاَةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِىَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ لَهُ مَا قَدْ صَلَّى"(متفق عليه).
وَمَنْ نَامَ عَنْ وِتْرِهِ قَضَاهُ فِي النَّهَارِ شَفْعًا؛ فَعَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- "كَانَ إِذَا فَاتَتْهُ الصَّلاَةُ مِنَ اللَّيْلِ مِنْ وَجَعٍ أَوْ غَيْرِهِ صَلَّى مِنَ النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً"(رواه مسلم).
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ، اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.
أَقُولُ قَوْلِي هَذَا، وَأسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ؛ فَإِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.
الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ:
الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِهِ، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَلاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ تَعْظِيمًا لِشَانِهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوانِهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَعْوَانِهِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا.
أَمَّا بَعْدُ: أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ: اتَّقُوا اللهَ -تَعَالَى-، وَاعْلَمُوا أَنَّ مِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى صَلاَةِ اللَّيْلِ: أَدَاءَ صَلاَةِ الْعِشَاءِ وَالْفَجْرِ فِي جَمَاعَةٍ؛ فَعَنْ عُثْمَانَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ: "مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ"(رواه مسلم).
وَمِمَّا يُعِينُ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ: كَثْرَةُ الدُّعَاءِ؛ لأَنَّ قِيَامَ اللَّيْلِ تَوْفِيقٌ مِنَ اللهِ، وَهِبَةٌ رَبَّانِيَّةٌ، وَعَطِيَّةٌ رَحْمَانيَّةٌ، لاَ يَهَبُهَا إِلاَّ مَنْ أَخْلَصَ لَهُ، وَدَعَاهُ وَتَتَضَرَّعَ إِلَيْهِ، وَسَأَلَهُ أَنْ يُكْرِمَهُ وَيُوَفِّقَهُ، وَيُعِينَهُ عَلَى الْوُقُوفِ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهِ وَمَوْلاَهُ.
قَالَ مُعَاذٌ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-: إِنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-أَخَذَ بِيَدِي، وَقَالَ: "يَا مُعَاذُ، وَاللهِ، إنِّي لأُحِبُّكَ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لاَ تَدَعَنَّ في دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"(صححه الألباني).
هَذَا، وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُم كَمَا أَمَرَكُمْ بِذلِكَ رَبُّكُمْ، فَقَالَ: (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب: 56]، وَقَالَ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وِآلِهِ وَسَلَّمَ-: "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا"(رَوَاهُ مُسْلِم).
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ، وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ، وَعَنِ التَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنَّا مَعَهُمْ بِمَنِّكَ وَإِحْسَانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الدِّينَ، وَاجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا مُطْمَئِنًّا، وَسَائِرَ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ.
اللَّهُمَّ وَاغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ.
اللَّهُمَّ آمِنَّا فِي أَوْطَانِنَا، وَانْصُرْ جُنُودَنَا، وَأَصْلِحْ أَئِمَّتَنَا وَوُلاَةَ أُمُورِنَا، وَأَيِّدْ بِالْحَقِّ إِمَامَنَا وَوَلِيَّ أَمْرِنَا، اللَّهُمَّ وَفِّقْهُ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ إِلَى مَا تُحِبُّ وَتَرْضَى، وَخُذْ بِنَوَاصِيهِمْ لِلْبِرِّ وَالتَّقْوَى.
اللَّهُمَّ وَفِّقْ جَمِيعَ وُلاَةِ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ لِلْعَمَلِ بِكِتَابِكَ، وَتَحْكِيمِ شَرْعِكَ، وَسُنَّةِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا الَّتِي إِلَيْهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ وَالْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.
الموضوع الأصلي:
صلاة الليل
||
الكاتب:
ريحانة القلب
||
المصدر:
منتديات صواديف عشاق
https://s-eshq.com/vb
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات
صواديف عشاق
معجب بهذا
المصدر:
منتديات صواديف عشاق
wghm hggdg
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريحانة القلب على المشاركة المفيدة:
(11-25-2023)
اخر 5 مواضيع التي كتبها ريحانة القلب
المواضيع
المنتدى
اخر مشاركة
عدد الردود
عدد المشاهدات
تاريخ اخر مشاركة
النهايات اللائقة!
•₪•♔ تطـوير الـذات والتنميه البشريه ♔•
0
22
05-04-2024
06:22 AM
إنّ اللهَ يغفر لنا أخطاءنا لكنّ جهازَنا العصبي لا...
•₪•♔ تطـوير الـذات والتنميه البشريه ♔•
0
23
05-04-2024
06:06 AM
همسة_صباحية
۞۩ قسم نفحات أيمـــانيــة ۩۞
0
24
05-04-2024
05:44 AM
رســــائـل الفجــــر
۞۩ قسم نفحات أيمـــانيــة ۩۞
0
28
05-04-2024
05:35 AM
انتهاء صلاحية المشاعر
•₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪•
0
27
05-03-2024
12:12 PM
زيارات الملف الشخصي :
777
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 64.20 يوميا
MMS ~
ريحانة القلب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ريحانة القلب
البحث عن كل مشاركات ريحانة القلب