05-03-2022
|
#155
|
العيد جاء وأنت أقرب من دمي
وأحسّ أنّك فرحتي في عيدي
وتمدُّ كفّك بالسّلام مصافحًا
فيصيبني من ذاك ريحُ ورودِ
هل أنت إنسانٌ ومِثلُكَ مثلُنا
حتى أسبّح في اللقا معبودي ؟!
أتعبت من راموا الجمال ببسمةٍ
وبطيبةٍ وبطبعك المحمودِ ..
لا بدّل الله الوداد بخافقي
لجمال قلبك يا جمال وجودي..
|
|
|
|