02-28-2022
|
#4287
|
عن جبرِ الله لخاطِرك:
مِن عظيم لُطف الله أنّهُ قد يستجيب لدعوتكَ وهي حبيسةُ صدرِك،
ورهينةُ خاطرِك، ولم تتفوَّه بها!
كانَ الرسول يُصلِّي جهةَ بيتِ المقدس، وكان يتمنّى أن تكونَ قِبلة المُسلمين مكّة،
وكان ينظرُ فقط في السّماء جهةَ البيتِ الحرام.
كانَ خاطِرًا؛ فجاءت البُشرى:
"قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا "
|
|
|
|