منتديات صواديف عشاق - عرض مشاركة واحدة - رواية فيصل وميهاف كآمله
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-06-2021   #2



الصورة الرمزية صواديف عشاق

 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (01:56 PM)
آبدآعاتي » 74,603
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق غير متواجد حالياً

افتراضي



لبست عبايتها وقبل تلف الطرحة ونظرت مره اخيره على مكياجها الكحل والمسكار مع الظل الاحمر معطي عيونها نظره ذباحه حطت قلوس احمر وبلاشر وردي قرت الاذكار و الادعية ال تحفظها طول الطريق
كومار: مس ميهاف هذا فلة مافي كوي سانت ليه يجي هنا
ميهاف " كومار الليلة لازم اخلص لو على موتي ادعيلي كومار

نزلت من السيارة ومشت للباب ودخلت الفله
وشكل الليلة غير مليانه بنات واولاد بس فيه شي غريب الرجال لابسين بدل رسمية و البنات فساتين سهرة حمدت ربها انها مثلهم طبعا اليوم خميس يعني سهرة صباحي هذي المعلومات الي عرفتها من ابرار
الخادم عيونه بتطلع من جمالها وهو ياخذ العبايه : حرام بالله اني ماقد شفت بهالجمال
ميهاف بدلع : عجبتك
فيصل:ههههههههه حتى الخدم ما سلموا منك >> صوته جاها من الخلف
لفت تطالعه بكبرياء كان واقف ومعه واحد اجنبي شكله امريكي واحد ثاني ايطالي وثالث فرنسي شكلهم اصدقائه كانوا يتاملون جمالها
رواية أبي أنام بحضنك و أصحيك بنص الليل واقول ما كفاني حضنك ضمني لـك حيل جديدة وروعة
فستانها الاسود من ديور الي يلف على جسمها وضيق من الصدر مبين مفاتنها و له أكمام ماسكه عاليد بشكل حلو و يوصل طوله لتحت الركبه على طول والصندل الاسود عباره عن شرايط تنلف على ساقها الابيض بصراحة جمالها غير جمالها مزيج من الانوثة الصارخة و النعومة الذايبة و الغموض والدلع الرباني
ركزت نظرها على فيصل لابس بدلة رسمية سوداء و قميص اسود وجزمة سوداء ولابس ازارير الماس والساعة من اشهر الماركات كان وسيم وشكله جنننننننننان
ميهاف ببحة ودلع لفت عليه : ليه ماهم بشر ؟
جاك بالانجليزي : hello I am Jack ( مرحبا انا جاك )
ميهاف ردت بالانجليزي : hello I am Mehafe ( مرحبا انا ميهاف )
ماركو بالإيطالي : Nizza nome ( اسم جميل )
ميهاف بالايطالي : Grazie per questa ( شكرا )
بيير بالفرنسي : Parlez-vous françaisaussi ( هل تتكلمين الفرنسية ايضا )
ميهاف بدلع : DivorceLanguesI Speak Quattro
( اجيد التحدث باربع لغات بطلاقه ) كانت كل كلمة تنطقها بللغة
ضحكوا باعجاب اما فيصل كان لسه يفكر كيف بنت ليل تعرف تتكلم وبطلاقة
جاهم الي يوزع كاسات الشراب اخذوا كلهم ما عادا فيصل استاذنت منهم وابتعدت ( عساه العمى هالمازن وين راح )
ميهاف منقرفه من النظرات الي تلاحقها في كل مكان ( ياربي ماني متعوده اطلع كذا قدام الرجال حتى وانا بفرنسا ماقد نزلت حجابي يارب ساعدني )
صحت على صوت فيصل
فيصل : بصراحة تستحقين عشرة على عشرة
ميهاف : لو سمحت الزم حدودك وابعد عن طريقي (مغرور يحسب ان فلوسة بتطيحني عنده)
فيصل حاب انه ينرفزها ببرود قال : ناظري كيف نظرات الاجانب عليك
ميهاف : وقح بقوة ما احد عينك حارس علي و لا احد طلب خدماتك يوم انك راز فيسك وين ما اروح
فيصل: ابيكي تعلميني هههههههههههه جديده انا حارس ..
ميهاف: اعلمك شو
وهي عيونها تدور مازن مانتبهت الا وفيصل ماسكها من خصرها وقربها له
فيصل : ماكنت ادري ان زباينك من النوع الثقيل انت تحبين الاجانب علشان كذا علموك اللغة هههههههههههههههه
ميهاف بصبر: فيصل لو سمحت ابعد ايدك عني
فيصل:بس انا عاجبني الوضع قالها وهو يمسك بيده الثانيه خصله من شعرها الحرير حاولت تتخلص منه ماقدرت حس بارتباكها بين يديه وصدها له
فيصل: لدرجة هذي منت قادرة تسيطرين على نفسك لين ما تنتهي الحفلة وش الرجفة هذي كله شوق لحضني
ميهاف ببرود : الا قول رجفة قرف من لمسة يدينك
فيصل زاد من قربه لها و رفع وجهها بيدة وركز عيونه بعيونها تظهر القوه وهي تتأكل من جوا هو خبير في لغة العيون الي شافة براءة ممزوجة بتمرد ما يليق الا بعيونها إلي اسرتة
ابعدها وهو يقول : لا تحسبيني مسكتك رغبة فيك انا مجبر و الا كنت بيدينه رفع نظره ورفعت معه كان رجل باين عليه انه غني يدور على احد ومسك يد بنت لابسه فاضح وراحوا للغرفة الجانبيه
فيصل: بحافظ عليك لين يوصل مازن
ميهاف: اعرف اصرف نفسي
فيصل : اقولك الصرحة ما ادري ليش احس انه وراك سالفة
ميهاف : بثقه لاسالفة ولا شي
احمد : سيدي فيصل
فيصل : نعم
احمد : كل شي تمام حسب اوامرك
فبصل نظر لميهاف نظرة غريبة هو متأكد انه ماراح يشوفها بعد الليلة بس يحس انها غيرت فيه كثير على انها بنت خانت اهلها و سمعتها ودينها واخلاقها لكنه لازم يرد لها الاهانه ومدت يدها امس لازم يردها أول انسان يتجرأ يرفع ايده عليه ..
بس كان ما يقدر يقاوم جاذبيتها اللي زي المغناطيس
يبغى يعرف أي شي عنها قبل ما تنتهي المهمة
اما ميهاف كان همها في هذي اللحظة مازن وبعدها ناويه تعتذر لفيصل عن أي اهانه او كلمة تجرح هذا طبعها ما تحب تجرح أي انسان مهما كان شافت مازن يرقص وهو سكران جات ومسكته من خلف
ميهاف: مازن عيوني لف يدينه عليها
مازن:انت يا حلوة ايش اسمك
ميهاف ببحة عذبة : انا ميهاف وهي تسبل عيونها.
مازن :هلا بكل الحلا
ميهاف بمياعه طيرت عقل مازن وهو يتاملها : ابى اتكلم معك بموضوع خاص
مازن تفكيرة وسخ و الرسالة الي تبي توصلها له فهمها : طيب تعالي معي فوق
ميهاف : خلينا هنا احسن
مازن : عشان نأخذ راحتنا
ميهاف ومازن طلعوا الدرج وكانت تراقبهم عيون فيصل الي كان يسب ( حقيرة )دخلوا الغرفة ومازن عيونه كلها شر
ميهاف : روحي مازن
مازن : عيونه
ميهاف : هههههه لازم اشرب شي
راح وجاب كاستين شراب واعطها وحده وجلس ملاصق لها وهو يشرب كاسه بسرعه ويدين تطوقها بكتوفها ميهاف انقرفت بس لازم تكمل بسرعه حطة المخدر في كاستها
ميهاف : حبي ابغى اشربك كاس الهوى من يديني >> كان يموت بالكلام الحلو وقدرت تلعب عليه
مازن: لا انا شربت كثير بعدين ما اقدر اصحى لك
ميهاف كانت تتكلم مع مازن وهو يحاول معها تنزل فستانها كانت خايفه ماحست الا انه طاح عليها اغمى عليه خافت بس ودفته عنها
وقامت بسرعة تدرو على مفتاح الدرج مالقته
و ما انتبهت للكاميرا اللي كانت شغالة وكسرت الدولاب وطلعت الكيس الي معها وعبت السيديات الموجودة كلها
ودورت في كل ومكان كان تدور عن سيدي مكتوب عليه حفلة ابرار
واخيرا لقته كانت لحظة مثل الحلم حطته بين ملابسها وشالت الكيس كله
لما جات تطلع سمعت اصوات غريبة وشافت رجال يهاوش مازن ويحاول يصحيه وبعدين طلع المسدس و رماه
شافت وجهه الرجال القاتل بس هو ما شافها
وبعدين جلست تحت الكنبه تنتفض من الخوف تمالكت نفسها وهي تخرج من تحت الكنبه وهي واقفة
دخل مجموعة من رجال الشرطة ومعهم سلاح كانوا اربعه في الغرفه طلعت بشويش بدون ما ينتبهون في الممر السري
ميهاف بنفسها : لا يتهموني بقتله يارب
كانت تجري بسرعة في الدرج شافت من الزجاج العاكس القاعة كلها رجال شرطة ركضت وهي ترتجف طلعت على النافذةالفرنسية على الحوش
زحفت على الارض علشان ماحد يشوفها
ووقفت على الممر كان لازم تطلع من الباب تشوف سيارة كومار بس الجروح الي فيها من الزحف تالمها و غير كذا سيارات الشرطه كانت واقفه قدام الباب
وقفت بشويش ونادت كومار بس مايسمعها
قامت بسرعة وهي تجري ناحيه السيارة صدمة بشي ماتعرف ايش هو
رفعت عيونها كان


كان فيصل واقف والدم ينزف من وجهه وملابسه تصب دم
فيصل : احمد تعال بسرعة امسكها
كانت لحظة غريبة في عمرها ماحستها كانت خايفه بس مو على شي على فيصل حاول انه يمسكها بس ماقدر لان كومار ساعدها
وشنطتها طاحت في يد فيصل
شالها كومار و ركبها السيارة وهي عيونها ما فارقت فيصل الطايح على الارض كلمات فيصل ترن في اذنها القاتله



ماذا تخبئ لنا الايام

و ماذا سيبقى من الذكريات

بعضا من المواقف تتطوى في قيد النسيان

و البعض الاخر يرسخ في الاذهان ..


 توقيع : صواديف عشاق


لاازل قلبي ينبض لغداًاجمل ..



رد مع اقتباس