02-14-2022
|
#4029
|
آخٍ لو أنّ مسافاتي
تُطوى
وجداري سواريكَ
الشّوقُ
دموعٌ أسكبُهـا
يا حرمًا
آمـنُ من فيكَ
أشتاقُ
لروحٍ أحملهـا 
إن جئتُ بأتعابي
إليكَ
أخفي العبرات
وتفضحها
نبراتُ الشوقِ،
فتبديكَ
لو كان بكفّي أمنيـةٌ

تفنى الأميالُ.. وآتيـكَ :
|
|
|
|