03-08-2024
|
#1294
|
هدايات من سورة الآنبياء
(وآيوب إذْ نادى رَبٌهُ أنّي مسني الضر وأنت أرحم الراحمين)
*ليس في إبتلاء المؤمن التقي أمارة سخط من الله تعالى عليه
بل هو تخليص له حتى تسمو روحه وتعلو درجته
وفي حياة الآنبياء من البلاء مايسلي الصالحين في إبتلاءاتهم
*إذا أصبت ببلاء فتذلل إلى ربك غاية التذلل
وتأدب في خطابة غاية التأدب
وتلطف في مسألتك إيّاه أيّما تلطّف
وتوسّل إليه بعظيم رحمته لعلك تنال رحمته وفرجه .
|
|
|
|