02-14-2024
|
#7269
|
وإني أخاف أن أُكثر من المعاصي وأُقلل من الطاعات وأن أسعى في هذه الحياة بلا هدف!
فكرة أن تكون مِن الذين ضيعوا أعمارهم في هذه الحياة وهم يحسبون أنهم يحسنون عملاً فكرة مخيفة كافية بأن تجعلك خاشعاً لله، جاداً في سعيك نحو الجنة،
إن هذه الحياة أقصر من أن تُضيعها على ما لا يعود عليك بالفائدة،
فلا تجعلها تُلهيك عن الغاية التي خُلقت لأجلها من البداية.
|
|
|
|