01-31-2024
|
#24
|
فى هذه اللحظة دشيت المنتدى
فأشعلت سجارتى فاخءنى التفكير إلى مالا نهاية
فهاهيا أياما مضت مم عمرى وأنا كعادتى عندما يجن
الليل ومع اول زفير وشهيق انفاسى تتكون بلورات
الدخان وتكثر الطيوف حولى وطيفك فقد طريقى
لا بأس فلقد تعودت على ذالك فيا ليلا بهيما ماذا
انت فعلا بى سوى مرور شريط الذكرى الذى
لا يسمن ولا يغنى من جوع
رهيف
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رهيف الهوى على المشاركة المفيدة:
|
|
|