08-01-2021
|
#1161
|
في بعض الأحيان تنازلك عن موقفك يحمي الجميع
الأنسحاب أحياناً لايعني الضعف بل عين
"الحكمة والعقل".
|
|
|
08-01-2021
|
#1162
|
القلب البسيط
علامته هو الذي ينسى عند الفرح كل لحظة ذاقَ بها الحَزن
|
|
|
08-01-2021
|
#1163
|
|
|
|
08-01-2021
|
#1164
|
«اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ»
- كم أحب شعور هذه الآية قراءةً واستماعًا.. وقعها على الأذن يوحي لك بعظيم لطف الله وعفوه، وبأنه مهما كانت همومك، مهما كان ابتلائك، مهما كانت أوجاعك، مهما كان مقدار فقدك؛ سوف يدركك لطف الله، وهو على ذلك قوي عزيز، إذا كنت فقيرًا سيغنيك بلطفه، إذا كنت ضعيفًا؛ سيقويك به، إذا كنت ذليلاً سيعزك بين العالمين، فكم أحب دفء هذه الآية وكأنها تحتضنك وتحتضن قلبك المليء بالخوف والوجع والخذلان حتى يسكن.
|
|
|
08-01-2021
|
#1165
|
ليست صدفة!
يهديك بما تظنه صدفه:
يهديك بآية تسمعها في صلاة.
ويهديك برؤيا تراها.
ويهديك بنصيحة عابرة
ويهديك بكلمة تقع عينك عليها في كتاب.
ويهديك بتأمل.
ويهديك بومضة غير مسبوقة بتفكير.
ويهديك بظروف تدفعك الى الصواب.
ويهديك بالخوف، ويهديك بالحب.
ويهديك بالموت..
- اللهم اهد لي قلبي.
|
|
|
08-02-2021
|
#1166
|
ثُمَّ إيَّاكَ أنْ تعودَ مُجدَّدًا لمَن استباحَ حُزنك، لمَن أطفأَ اللَّمعةَ البريئة في عَينيك، لا تحن أبدًا لمَن أفقدكَ الثقة في نفسك وسرقَ منكَ الأمان، لمَن نزع من قلبك الارتياح للآخرين حتى أصبحتَ يُرعبكَ قُربهُم وتخشى فِرَاقهُم، وسكب في روحك الخوفَ والقلق، لا تحِنَّ مُطلقًا مُطلقًا، لمَن أماتَ شغفَ الحياة بداخلِكَ بعدما وهبتهُ أنتَ الحياة.
|
|
|
08-02-2021
|
#1167
|
حب عظيم للشخص الذي لا يجعلك تندم على المبادرة، الشخص الذي بعد أن ترى ردة فعله تقول لنفسك "ليتني بادرت منذ زمن" الذي يستقبلك بصدر رحب وكأنه يقول لك "هات ما عندك؟" وبعد أن تقول الذي عندك يتجاوب معه بكل حماس ودهشة، ولا يشعرك أنك ثقيل عليه نهائيًا
|
|
|
08-02-2021
|
#1168
|
08-02-2021
|
#1169
|
وأجملُ الحبِّ حبٌ لا نبوُحُ بهِ
وأجملُ الشوقِ ما تُبْدِي به المُقَلُ
وأطيبُ الوصْلِ من دُنياكَ تسْرِقهُ
من بعد يأسٍ فيَحيَا باللِقَا أملُ..
|
|
|
08-02-2021
|
#1170
|
ويشهدُ اللهَ أنَّنا نبذلُ جهدَنا كلَّ يومٍ لنُحاربَ لَعنةَ البُؤسِ في هذا الزمن، لنُقاومَ هذا الكمِّ المَهولِ منَ الإحباطِ الذي يُداهِمنا أينما وَلَّينَا وجوهَنا، إنَّنا ندعو اللهَ مِراراً ألَّا نَفقِدَ عَزيمَتنا، وأن يَبقى تَفاؤلُنا حاضراً بالخيرِ مَهما خُذِلنا، فقدْ قَطَعنا على أنفُسِنا عَهداً أن نَظلَّ مُتَشَبثينَ بجذورِ الأرض بَينما آمالُنا مُعَلَّقةٌ في السماء
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |