تغريدات أسلامـــية

وما الدنيا إلا مزرعة الآخرة ، ف ازرعها جيداً لتحصد خيراً

اللَّهُمُّ إِنَّي أَسَأَلَكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمِ مَغْفِرَتِكَ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلُّ إِثْمِ والغنيمه مِنْ كُلُّ بَرِّ وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَالنَّجَاةِ مِنْ النَّارِ*
اللَّهُمُّ أَحُسَّنَّ عَاقِبَتَنَا فِي الْأُمُورِ كُلُّهَا وَأَجْرِنَا مِنْ خِزْي الدُّنْيا وَعَذَابُ الْآخِرَةِ*

اللَّهُمَّ اِقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ ماتحول بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ

وَمِنْ طَاعَتِكَ ماتبلغنا بِهَا جَنَّتُكَ وَمِنْ الْيَقِينِ ماتهون بِهِ عَلَينَا مَصَائِبُ الدُّنْيا

وَمَتَّعْنَا بِأسْمَاعِنَا وَأَبْصارِنَا وَقُوَّتِنَا ماأحييتنا وَاِجْعَلْهُ الْوُرَّاثَ مَنًّا

وَاِجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مِنْ ظُلْمِنَا وَاُنْصُرْنَا عَلَى مِنْ عَادَانَا وَلَا تُجْعَلُ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلَا تُجْعَلُ الدُّنْيا أُكْبَرُ هَمَّنَا وَلَا مَبْلَغُ عِلْمُنَا
وَلَا تُسَلِّطَ عَلَينَا مِنْ لايرحمنا*
اللَّهُمَّ لاتدع لَنَا ذَنْبًا إلاغفرته وَلَا هُمَا إلّا فَرَجَتْهُ وَلَا دِينًا إلّا قَضِيَّتَهُ وَلَا حاجَةُ مِنْ حَوائِجِ الدُّنْيا وَالْآخِرَةُ إلّا قَضِيَّتَهَا ياأرحم الرّاحِمِينَ*

رَبَّنَا آتنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةُ وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

وَصَلَّ اللّهّمُّ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدِ وَعَلَى آله وَأَصْحَابُهُ الْأَخْيَارِ وَسلِّمَ تَسْلِيمَا كَثِيرَا.

"وَقِيل في الصَبر: هُو القبول الهادِئ بأن الأموُر يُمكِن أن تتحقَق بترتيِب يختلِف عَن الذي تظُنه فِي عقلك، بتدبيرٍ عظيمٍ مِن الله."

مُريحة هي أحاديث السجود ، تجبر كسوراً وتضمّد جراحا ، أطيلوا السجود لله ، تضيقُ فجوات الوجع ..

إن الله دائمًا يُحقّق المستحيلات بالطريقة الأكثر استحالة، فاطمئنّ"

اللهُم الثَّبات يومَ تَتوه مِنّا أنفُسنا ، يومَ تشتدُّ وطأةُ الأيامِ عَلى قُلوبنا ، فَلا حولَ لنَا وَلا قوّة إلّا بِك ؛!

‏استغفرالله حتى يُزاح عنّا الثقل، حتى تخف النفس، وينشرح الفؤاد.

‏لا تـَركنْ لغيـر الله ،
كلُّ الملاجئ واهـنة !

‏يذهبُ تعب الطَّاعة ، ويبقى أجرها وبركتها، وتذهب مُتعة المعصية ، ويبقى شؤمها ونكدها ،
ï´؟ فأيُّ الفريقين أحَقُّ بالأمنِ إن كُنتُم تَعلَمُون ï´¾

‏مُلازمتكَ لكتاب الله "اصطفاء" فلا تُفرِّط فيها.