معاً لِـ نقتبسَ وروداً ملونة

"كُنت مُحطمًا وأضحَك، كان صَدري يتسِع للجَميع إلا لي."

وإن غابَت أوجاعنا عن أسماع الكثير..
وإن ألجمت الأوجاع أفواهنا عن الحديث .. !
الله يَسمَع وهذا يكفِينا ..

صَباحُ الخيرِ..

لرائحةِ القَهوة و لهدوءِ الصّباح الذي يسكُننا،
و لكلّ الأشياء الجَميلة التي تصنعُ السَّعادة بداخلنا..

الصباح مبعث للتفاؤل وولادة للأمل من جديد،
لا تشعر به إلّا إذا شممت نسماته وأبصرت نوره
وملأت أجواء روحك بنقائه وهدوئه

لا تكنْ نقالاً لكل مَا تسمعْ

”ففي الحديث : ” كفى بالمرء كذباً أنْ يُحَدث بكل ما سَمعْ

تلك الأمنيات..
التي نتلوها بيننا و بين الله ،،

هي تحت علم الله و تدبيره و اختياره

و الذي تحت تدبير الله .. لا يضيع،،
لا يضيع

‏"كل كفٍّ مُدَّ للرحمن أزهر ، كان جدبًا عاد من مأواه أخضر.“

جزاك الله كل خير
على هذا الموضوع القييم
بارك الله فيك وعافاك
سلم لنا طرحك المفيد

ريحانة القلب معجب بهذا

لا أعلم ولا أهتم ...

حبُّ الزينةِ فطرةٌ في المرأةِ تجري فيها مجرى الدمِ.

الأمرُ لا يتعلقُ بوجودِ رجلٍ لتبدأَ الفتاةُ سليمةُ الفطرةِ في الاهتمامِ بجمالِها وأنوثتِها،

فالفتاةُ التي لم تبلغْ الحُلمَ بعد قد لا تعرفُ الكثيرَ في الحياةِ،
ولكنَّها تعرفُ جيدًا كيف تجدلُ شعرَها وكيف تختارُ ثيابَها، وتتطلَّعُ إلى هذه اللحظةِ التي تضع فيها أحمرَ شفاه أو طلاءَ أظافرٍ.

لذلك فتنة النساءِ كُلُّهم في حبِّ الزينةِ،
لأنها قد لا تقوى_أحيانًا_ على أن تنفصلَ عنها وتفصلَها عن نفسِها عندما يلزمُ الأمر،
وقصدهم الله_سبحانه وتعالى_بقولِه " أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ"، فهي أصلٌ ثابتٌ في نشأتِها وتكوينِها..

حبُّ الزينةِ فطرةٌ،
حبُّ إظهارِ الزينةِ في غيرِ موضعِها هو ما يُنافي الفطرةَ.