إن وعد الله حق - منتديات صواديف عشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات صَـوَادِيِفْ عُشَـاقْ )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت صواديف عشاق ❆ ) ~
                      

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-09-2024
ريحانة القلب غير متواجد حالياً
Libya     Female
قـائـمـة الأوسـمـة
شكر وتقدير من صاحبة الموقع

الوسام الفضي

ملوكـ القمه

الإتقان

 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 2 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي إن وعد الله حق

Facebook Twitter


الخُطْبَةُ الأُولَى:

إن الحمدَ للهِ، نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه، ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسنِا ومن سيئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ فلا مضلَ له ومن يضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له وأن محمداً عبدُه ورسولُه؛ (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)[الحشر: 18].

أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ، وَخَيْرَ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ.

في يَومٍ مِن أَيَّامِ اللهِ -تَعالى- الحَكيمِ القَديرِ، وَقَفَتْ الأمُّ خَائفَةً وهِيَ تَحمِلُ رَضِيعَها الصَّغيرَ، تَنتَظِرُ في كُلِّ لَحظةٍ أَن يَدخُلَ عَليهَا مَنْ يَقتُلُهُ فَتَتلاشى أَحلامُهَا الكَبيرةُ، ولَكُمْ أَن تَتَخَيَلوا قَلبَ أُمٍّ وهِيَ تَنظُرُ إلى صَغِيرِها البَريءِ النَّظَراتِ الأخيرةَ، وفَجأةٌ تَأتيها رِسَالةٌ مِن السَّماءِ، فِيهَا كَيفيَةُ الخُروجِ مِن البَلاءِ،؛ (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي)[القصص: 7]، ولَكِنْ، كَيفَ لَها ألا تَخافَ ولا تَحزَنَ، وهِيَ تَرى وَلدَها في صُندُوقٍ يَتَلاعَبُ بِهِ المَاءُ، ثُمَّ يَصِلُ إلى قَصرِ قَاتلِ الأبناءِ؟! ولَكِنَّهُ الإيمانُ بِوَعدِ اللهِ -سُبحَانَهُ- لَها: (إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)[القصص: 7]، فَهيَ تَنتَظرُ رُجوعَهُ إليهَا إيمَاناً بِوَعدِ اللهِ، ولَكنْ لا تَعلمُ كَيفَ؟ وَلا متَى؟!.

فَكَانَ أَولُ الآيَاتِ في تَحقيقِ وَعدِ اللهِ -تَعالى- لِتِلكَ الأمِّ الحَنونِ، ما أَلقاهُ اللهُ من مَحبَةِ الرَّضيعِ في قَلبِ زَوجَةِ فِرعونَ، فَقَالتْ: (قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا)[القصص: 9]، ثُمَّ تَأتي الآيَةُ الثَّانيةُ: أنَّ اللهَ -تَعالى- مَنَعَهُ مِن قَبولِ حَليبِ المُرضِعَاتِ، حَتى جِيءَ بِأُمِّهِ بَعَدَ غِيَابِهِ بِسَاَعاتٍ؛ لِتُرضِعَهُ في القَصرِ تَحتَ نَظرِ فِرعونَ بِطُمَأنينةٍ وأَمانٍ، ثُمَّ تَرجِعُ بِهِ إلى البَيتِ لِتُكمِلَ رَضَاعَهُ كَمَا وَعدَ الرَّحمَّانُ: (فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ)[القصص: 13]، هَذَا وَعدُ اللهِ لَهَا؛ (إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)[آل عمران: 9].

إلهي غَيرَ بَابِكَ لا أَدُقُّ *** وَدَربَاً غَيرَ دَربِكَ لا أَشُقُّ

وَلَستُ بِجَازِعٍ مَا دَامَ قَلبي *** يُرَدِّدُ: إنَّ وَعدَ اللهِ حَقُّ

وهَا هُو النَّبيُّ -صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسلَّمَ- يَخرجُ مِن مَكةَ وهِيَ أَحبُّ البِلادِ إليهِ، فَينظُرُ إليهَا مُشتَاقاً كَالمُودِّعِ لَها، فَيَنزِلُ عَليهِ وَعدُ اللهِ -تَعالى-: (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ)[القصص: 85]، فيَختَبئُ في غَارٍ صَغيرٍ لا يَكادُ يَتَّسِعُ إليهِ وَصَاحبُه، فَلمَّا أَقبلَ المُشرِكونَ وَوَقَفوا على فَتحَةِ الغَارِ، قَالَ لَهُ صَاحِبُه: "يا رسولَ الله، لو أنَّ أَحدَهُم نَظرَ تَحتَ قدَميْهِ لأبْصَرَنا"، فَمَاذا قَالَ الوَّاثِقُ بِوَعدِ رَبِّهِ، فَقَالَ: "ما ظَنُّكَ -يَا أَبا بَكرٍ- باثنَينِ اللهُ ثَالثُهُما"، وَصَدَقَ بأبي وأُمي -عَليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ- بَل سَيَنجو وسَيَعودُ يَومَاً إلى هَذهِ البَلدِ فَاتحَاً مَنصُوراً، وَقد تَحقَّقَ وَعدُ اللهِ -تَعالى-؛ (وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)[الروم: 6].

أيَّها الأحبَّةُ: القُرآنُ الكَريمُ مَليءٌ بِالوعُودٍ مِن اللهِ -تَعالى-، فَما هُو نَصيبُ تَصديقِ القُلوبِ بِتِلكَ الوُعودِ؟ ومِثَالُ ذَلِكَ قَولَهُ -تَعالى-: (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)[العنكبوت: 60]؛ فَقَد وَعَدَ اللهُ -سُبحَانَهُ- جَميعَ خَلقِهِ بالرِّزقِ، في الأرضِ وفي البَحرِ وفي السَّماءِ، فَكيفَ هُو شُعُورُكَ في أيَّامِ الحَاجةِ والغَلاءِ؟.

هَذا عُروةُ ابنُ أُذينةَ -رَحِمَهُ اللهُ- كَانَ عَالِماً شَاعراً مِن أَهلِ المَدينةِ، ضَاقَتْ بِهِ ضَائقَةٌ وألجأَتْه إلى الخُروجِ مِنْ بَلدِهِ، قَاصِدًا الخَليفةَ هِشَامَ بنَ عَبدِ الملكَ في الشَّامِ، وكَانَ قَد نَظَمَ قَصيدةَ مَدحٍ فِيهِ، فَلَمَّا دَخَلَ عَليهِ عَرَفَ عُروةَ، فَقَالَ لَهُ: أَلستَ القَائلَ:

لَقَدْ عَلِمتُ وَما الإِسرافُ مِن خُلُقي *** أَنَّ الَّذي هُوَ رِزقي سَوفَ يَأتيني

أَسعَى لَهُ فَيُعَنِّيني تَطَلُّبُهُ *** وَلَو جَلَستُ أَتَاني لا يُعَنِّيني

وَأَراكَ قَد جِئتَ من الحِجازِ إلى الشَّامِ في طَلبِ الرِّزقِ، أَلا جَلستَ في بَيتِكَ حَتى يَأتيَكَ رِزقُكَ؟، فَقَالَ لَهُ: "يَا أَميرَ المؤمنينَ، زَادَكَ اللهُ بَسطةً في العِلمِ والجِسمِ، وَلا رَدَّ وَافدَكَ خَائبَاً، واللهِ لَقد بَالغتَ في الوَعظِ، ‌وأَذكرتَني ‌مَا ‌أَنسانِيهُ ‌الدَّهرُ، وَغَفَلَ عَنهُ هِشامٌ"، فَخَرجَ مِنْ وَقتِهِ، وَرَكبَ رَاحِلَتَهُ، وَمَضَى مُنصَرِفًا، فَلَمَّا سَألَ عَنهُ فَأُخبِرَ بِانصِرَافِهِ، دَعَا مَولىً لَهُ، وَأَعطاهُ أَلفي دِينَارٍ وَقَالَ: "الحقْ بِابنِ أُذَينةَ وَأَعطِهِ إياها"، فَلمْ يُدرِكْهُ إلا وَقد دَخلَ بَيتَهُ، فَقَرَعَ البَابَ عَليهِ فَخَرجَ، فَأَعطَاهُ المَالَ، فَقَالَ لَهُ: "قُلْ لأَميرِ المُؤمنين، قَد صَدَقَني اللهُ، وَأَتَاني بِرزقي، فَلَه الحَمدُ"، وصَدَقَ اللهُ -تَعالى-: (وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ)[الحج: 47].

أَقولُ مَا تَسمعونَ، وأَستغفرُ اللهَ العَظيمَ لي ولكم مِن كُلِ ذَنبٍ فاستغفروه؛ إنه هو الغفورُ الرحيمُ.

الخطبة الثانية:

الحمدُ للهِ حَمداً َطَيباً كَثيراً مُباركاً فِيهِ كَما يُحبُّ رَبُّنَا وَيَرضى، وأَشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أن مُحمداً عَبدُهُ ورَسولُهُ، صَلى اللهُ وَسَلمَ وَبَاركَ عَليهِ وعَلى آلِهِ وأَصحابِهِ ومن اهتدى بِهُداهم إلى يَومِ الدينِ، أَما بَعدُ:

يا أهلَ الإيمانِ: اسمَعوا إلى هذا الوعدِ مِن اللهِ -تَعالى-: (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ)[غافر: 51]، وتَأمَّلوا كَثيراً في مَوقِفِ الخَليلِ -عَليهِ السَّلامُ- وقَد جَمَعوا لَها الحَطبَ مُدَّةً طَويلةً، حتى أنَّ المَرأةَ كَانَتْ إذا مَرِضتْ تَنذرُ لئن عُوفيَتْ لَتَحمِلنَّ حَطَباً لحرِيقِ إبراهيمَ، وها هُو مُقَيَّدٌ مَكتوفٌ في المَنجَنيقِ ليُرمَى في نَارٍ عَظيمَةٍ، وفِي صَدرِهِ قَلبٌ يُؤمنُ بِوَعدِ اللهِ لَهُ بالنَّصرِ ولَكِن لا يَعلمُ كَيفَ؟ فَيُرمى في الهَواءِ فيَعرِضُ لَهُ جِبريلُ -عَليهِ السَّلامُ- فَيَقولُ: أَلَكَ حَاجةٌ؟، فَقَالَ: "أَما إليكَ فَلا، وأمَّا إلى اللهِ، فَحَسبي اللهُ ونِعمَ والوَكيلُ"، فَتَأتي الرِّسَالةُ مِن السَّماءِ مُباشرةً: (قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ)[الأنبياء: 69]، ولَو كَانتْ بَرداً فَقَط لآذاهُ بَردُها، وبَقيَ فِيها أربَعينَ يَوماً في رَوضةٍ خَضراءَ والنَّارُ حَولَهُ، والنَّاسُ يَنظرونَ إليهِ لا يَقدرونَ عَلى الوُصولِ إليهِ، ولا هو يَخرجُ إليهم، حتَى لَمَّا طَفَأتْ النَّارُ وَخَرجَ مِنها، قَالَ لَهُ أبوهُ: نِعْمَ الرَّبُّ رَبُّكَ يَا إِبْرَاهِيمُ.

وصَدَقَ اللهُ: (إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ)[غافر: 51]، وَكَذَلكِ كُلُّ مَنْ حَقَّقَ شَرطَ الإيمانِ، حَقَّقَ اللهُ لَهُ الوَعدَ بِالنَّصرِ والأمَانِ، فَهُو القَائلُ: (وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ)[الصافات: 173]، (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ)[آل عمران: 126] ، وقد وَعدَ أَنَّ الأَرضَ للصَّالحينَ، ولَيستْ للظَّالمِينَ الغَاصبينَ، فَقَالَ: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ)[الأنبياء: 105]، فَالنَّصر قَادمٌ، ولَكِن لا نَعلَمُ مَتى؟ وكَيفَ؟، وإنَّما علَى القلوبِ الإيمانُ والتَّسليمُ، وأَما النَّتيجةُ فَهي للهِ العَليمِ الحَكيمِ.

اللهمَّ إنا نَسألُكَ إيماناً صَادقاً ولِساناً ذَاكراً وعَملاً صَالحاً مُتقبلاً، اللهمَّ ثبتنا بالقَولِ الثَّابتِ في الحياةِ الدنيا وفي الآخرةِ، اللهمَّ احفظ علينا دِينَنا الذي هو عِصمةُ أَمرِنا، وأَصلحْ لنا دُنيانا التي فيها مَعاشُنا، وأَصلح لنا آخرتَنا التي إليها مَعادُنا، واجعل الحياةَ زِيادةً لنا مِن كُلِّ خَيرٍ، والموتَ رَاحةً لنا من كُلِّ شَرٍّ يَا رَبَّ العَالمينَ، اللهمَّ مُنزِلَ الكِتابِ ومجرِيَ السَّحَابِ وهَازِمَ الأحزابِ اهزِمِ اليَهُودَ الَغاصبينَ، وزَلزِل الأرضَ مِن تَحتِهم، ودمِّرهُم تَدمِيرًا، ‏اللهمَّ انصر إخوانَنا المستضعفينَ في فِلسطينَ، وثبِّت أَقدامَهم، وانصرهم على القَومِ الكَافرينَ، اللهم اشفِ مَرضَاهم، وعافِ مُبتلاهم، وأَطعم جَائعَهم، وداوِ جَرحَاهم، وتقبَّل مَوتاهم في الشُّهداءِ، ربَّنا اغفر لنا ولإخوانِنِا الذينَ سَبقونا بالإيمانِ، ولا تَجعلْ في قُلُوبِنا غِلاًّ للذينَ آمنوا ربَّنا إنِّكَ رؤوفٌ رحيمٌ.

الموضوع الأصلي: إن وعد الله حق || الكاتب: ريحانة القلب || المصدر: منتديات صواديف عشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





Yk ,u] hggi pr





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريحانة القلب على المشاركة المفيدة:
 (02-14-2024)

اخر 5 مواضيع التي كتبها ريحانة القلب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
سلسال منك بمثابة بقائُك بجانبي •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 38 03-25-2024 01:08 PM
دلال الصبايا •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 34 03-25-2024 12:57 PM
تفاصيل أنثوية •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 31 03-25-2024 12:51 PM
نظارات نسائية •₪•♔ أناقـــة بنات صواديف ♣ ♔•₪• 1 32 03-25-2024 12:46 PM
آدم اناقة ومظهر •₪•♔❀ معتكف أدم ● مملكة الرجل❀♔•₪• 2 42 03-25-2024 12:41 PM

قديم 02-14-2024   #2




 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (03:21 AM)
آبدآعاتي » 72,157
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق غير متواجد حالياً

افتراضي



وتشكرين وقيم الجلب
وطيب الفائدة




رد مع اقتباس
قديم 02-14-2024   #3



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 2 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



اطلالة حلوة وراقية
تشكري عليها




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:08 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009