01-05-2022
|
#3541
|
ثق أن الله ألطف من أن يحزن قلبك ثم ينساه وأكرم من أن يعطيك حزن طويل لا يعقبه فرح،
الله أعظم من أن يزرع فيك أمل ثم يميته الله أكبر من همك
|
|
|
01-05-2022
|
#3542
|
صلاتك .. توكأ عليها، وهُشَّ بها على ألمك
|
|
|
01-05-2022
|
#3543
|
01-05-2022
|
#3544
|
اسكبوا الأمل في قلوب الآخرين وطرقاتهم، فالقليل منه يفعل الكثير
|
|
|
01-05-2022
|
#3545
|
سيأتي الله بجبرٍ تندم به على جميع الأيام التي مررت بها وأنت يائس ..
ولتعلم أن وعد الله حق
إنه الله فأبشر .. فخزائن الله أكبر من أحلامك ..
وماتراه مستحيلاً فاللهُِ عليه قدير
|
|
|
01-05-2022
|
#3546
|
اعلم أن الدعاء ليس "تجربة قابلة للفشل" في قاموس الموقنين، هو عنوان لصفحاتهم وفصول حياتهم : ï´؟أعلم أن الله على كل شيء قدير ï´¾ .. الدعاء عبودية، ينبلج صبحها منيرا لظلمة سمائك في الترغب والرهب في السراء والضراء ..
أن تدعو الله .. هو أن يرسي اليقين سفينته في ميناء قلبك، والريب والقنوط تتلاطم أمواجهما من حوله حتى أغرقت أحلاما وأمالا.
أما يقينك فلا زال يعلو فوق سطح الحياة أبدا يعانق أبواب السماء ويشتد في لحظات القرب، يترقب نداء الإله إيمانا بالغيب، عبودية للترب، تصديقا بالوعد.. ومن أوفى بعهده من الله؟
|
|
|
01-05-2022
|
#3547
|
في كل مرة يمسّك الضر ، وتبدأ روحك تضج ألمًا وتمتلئ تعباً ..
تذكّر أنك تحت ظل الذي لا يُعجزه شيء ، يتولّاك برحمته ولا يوكلك لسواه
ï´؟اللِّهُ وّلِيُّ الِّذِينَ آمَنُواï´¾
|
|
|
01-05-2022
|
#3548
|
لا يغرنّك فرح العصاة بحالهم .. فإن لهم غصصاً أنت منها في عافية
|
|
|
01-05-2022
|
#3549
|
لو ملأت قلبك حُسن ظن بالله وتوكُّلاً عليه مهما كانت الأشياء في نظرك بعيدة أو مُستحيلة،
ثق أنَّها ستكون بين يديك بإذن الله
|
|
|
01-05-2022
|
#3550
|
الله يملك الأبواب كلها، يفتحها متى شاء ويغلقها متى شاء،
إن شاء فتح كل أبوابه لك في لحظة، وإن شاء أغلقها عليك كلها في لحظة..
إن شاء أن يعطيك سيعطيك، ولو كان بينك وبين عطائه ألف باب وباب..
لم يأبه موسى عليه السلام بالباب، وفرعون وراءه والبحر أمامه: "إن معي ربي سيهدين"
لم يكن باب المرض عائقًا أمام دعاء أيوب: "مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"
لم يكن باب العقم وكبر السن حائلًا أمام رجاء زكريا: "فهب لي من لدنك وليًّا"..
حين تدعو ربك وتسأله حاجتك أغمض عينيك عن كل باب، واذكر أن حاجتك بيده وقد أمرك بسؤاله وحسب.. كيف ستأتي المسألة وعلى يد من ومتى.. دع كل ذلك له، وكفى به وكيلًا وهاديًا ونصيرًا.
تظن الأبواب حائلًا بينك وبين حصول مطلوبك، لكن الله هو الذي يخلق هذه الأبواب متى شاء ويعطّلها متى شاء، يقرّبك من الباب الذي يريد ويبعدك من الباب الذي يريد، وهو الفتّاح الذي يفتح مغاليق كل شيء، وهو خير الفاتحين.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |