كم من ضائقة مرت علينا وبددها الأمل
كم من حسرة في البعد
بددها الأمل بالعودة
كم من فقير نام جائعاً
على أمل اللقاء بما يسد جوعه صباحاً
كم مرة في الحياة خسرنا وانتظرنا الأمل.
فـ الأمل كـ المطر الذي يطهرنا من همومنا
ويغسل ماضينا.
والأمل بالله دوماً كبير
وهو الرجاء وإليه الملتجأ.
تمسكوا بالأمل دائماً.
وجددوا الأمل في عامكم الجديد
لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.