02-28-2023
|
#2
|
إقتباسات جميله..
عدى هذا الإقتباس
- شعور الذنب ليس سوى خدعة من الأنا لجعلك تعتقدين بأنك تحرزين تقدماً أخلاقياً . لا تقعي في هذا الفخ.
ما ادري والله ما فهمت..
هل المقصود أن الإنسان لا يستسلم للشعور بالذنب ويستمر فيما هو فيه
ام ماذا
فنحن دائماً بين أحوال ثلاث..
نعمه
وبلاء
وذنب.
فالنعمة تحتاج إلى "شكر"
والبلاء يحتاج إلى "صبر"
والذنب يحتاج إلى "توبةً وإستغفار".
فكيف سنقلع عن الذنب ونتوب ونستغفر إذا رفضنا الشعور بأننا مذنبون سواءً في حق الله أو حق الآخرين.
فشعور الإنسان بالذنب يعد من المشاعر المعقدة
التي تنظم علاقته بربه ونفسه
وعلاقته مع الآخرين
ورغم أنه شعور يعقبه الندم وهو مؤلم
إلا أنه يساعد الإنسان في تعديل سلوكه
والتعلم من اخطاءه، وتحسين أداءه.
فقد عرّف الإسلام الإنسان بوصفه مخلوق معرض للخطأ لا محالة
لكنه في نفس الوقت يسّر له السبيل للتكفير عن أخطائه دون الغرق في دواماتها
كما ورد في كثير من الآيات والأحاديث النبوية
الأمر الذي يضع مخرجاً فعلياً للإنسان من الإفراط في الذنب
إما بالتوبة في حال كان بينه وبين ربه
وإما بالإعتذار ورد الحقوق لأصحابها وطلب السماح منهم
في حال كان بينه وبين الآخرين
بدلاً من جلد الذات وعقابها دون طائل.
شكراً يا فاضله على هذا الطرح الجميل
سعدت بالمرور هنا
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة القلب ; 03-03-2023 الساعة 10:32 AM
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ابوعلي على المشاركة المفيدة:
|
|
03-01-2023
|
#3
|
03-03-2023
|
#4
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريحانة القلب على المشاركة المفيدة:
|
|
03-03-2023
|
#5
|
@صواديف عشاق ;
شكراً لحضوركِ المعطر برائحة الياسمين
وشكراً لتواجدك الذي أنار المتصفح
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ريحانة القلب على المشاركة المفيدة:
|
|
09-13-2023
|
#6
|
سبحان الله
سلمت أناملك على الذوق الجميل
ما ننحرم من فيض عطائك وتالقك
ننتظر كل جديد يفيض به قلمك الراقي
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الاحترام
|
|
|
09-19-2023
|
#7
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | |