02-28-2022
عن جبرِ الله لخاطِرك:
مِن عظيم لُطف الله أنّهُ قد يستجيب لدعوتكَ وهي حبيسةُ صدرِك،
ورهينةُ خاطرِك، ولم تتفوَّه بها!
كانَ الرسول يُصلِّي جهةَ بيتِ المقدس، وكان يتمنّى أن تكونَ قِبلة المُسلمين مكّة،
وكان ينظرُ فقط في السّماء جهةَ البيتِ الحرام.
كانَ خاطِرًا؛ فجاءت البُشرى:
"قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا "
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات
02-28-2022
#2
كلُّ الجُروحِ شفاؤُها القرآنُ.
02-28-2022
#3
هُناك من البشر من يُشبه الغَيمات،
يَستثقِل وجوده معنا وهو الأكثر خِفة ونقاوة،
لطيفٌ عند مروره، وإن جَادَ كان عَطاؤه كالغيث،
وإن لم يجُد بشيء فدِفء ظِلاله الحانية يكفي.
02-28-2022
#4
أنها قوية جدًا، قويةٌ للحد الذي لا يستطيع أحد هزيمتها، لا أُخفي عليكَ أن الهمّ قد أرهقها وأنّ الحزن قد قطّع فؤادها وأنها قد كتمت وجعًا حتى أنها قد اتخذت العُزلة ملجأً وسكنًا لها، وقد أصابها الخوف واستُهلكت طاقتها، لكنها والله لم ولن تُهزم.
02-28-2022
#5
الخُطوات تختلف، أحدُهم تَرك الجميع ليأتي ويطمئنّ عليكَ والآخر لِيَرحل.
02-28-2022
#6
02-28-2022
#7
02-28-2022
#8
الأشياء الجميلة لاتستحق الندم وإن بُذلت لمن لا يستحقها.
لم أكن أدري بأن القليل فقط يستحق الجميل ..
فجيد أني أسقطت شعور الندم.
02-28-2022
#9
ربط كل شي بوعد الآخرة يجعل لتعب الدنيا شيئاً بلا قيمة ولا تأثير ..
أن تربط حزنك بثواب ترجوه ، وفقدك بعوض تنتظره يجعلك فوق سيطرة الحزن.
02-28-2022
#10
أأخافُ ؟
كلا لا أخافُ وخالقي
يطوي برحمتهِ ليَ الأتعابا
لم أخشَ مع نجواهُ أيَّ مَضَرةٍ
وهو الحفيظُ لما أتى أو غابَا*
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة