08-02-2021
|
#1191
|
يظنون أنك تستطيع تجاوز الأشياء وكأنها لم تحدث ، لكن والله لا شئ مر علينا سهلاً ،
بكُل مرة تُخسف بأرواحنا الأرض ، والله وحدهُ الأعلم كم كلفنا الصمود بكُل مرة
|
|
|
08-02-2021
|
#1192
|
دائمًا يُخبرنا اللّظ°ه إجابات رائعة ،
لِلأسئلة الَّتي تجول في خاطرنا ، فتجدُ لتعجُّبك مِن الإبتلاء إجابة مُهذَّبه تبدأ بـ [ لأنَّي أُحبّك ] ، وَ تجد في تأخُّر الفَرج يدٍّ تُرَبّت على كَتفك كَي تَتَلَطَّف ، وتقول لَك ، [ لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إنَّا مُنجُّوك ]..
ويجعلك تَفقدُ دَربًا لأجلِ دربٍ تُحبّه ، وعندما تَتساءل لِماذا تعثَّرت ! ، يُقال لَك [ كَي تَزيد قوّة ، أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ، إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ ].
ثمَّ يَثقُل قَلبك ، فتَكتئب ، فتجدُ مَن يقول لَك أنَّه لا ضمان لشيء دنيويّ ، [ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ، وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ].
وإذا أذنبت تَجد مَن يُخبرّك أنَّه [ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ].
وفي النِّهاية؛
يأتي خطاب التعظيم بـ [ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ ] كي يُضيء ما أطفئه الزمان فيك ، ويقول لَك لا تبْتَئسْ رَبّك مَعكْ ، [ أليسَ اللّظ°ه بكافٍ عبده ]؟
وعندما تضيقُ بك الدُّنيا ، تجد الطمأنينة الحقيقة بـ
[ لبّيك إن العيش عيش الآخرة ].
|
|
|
08-02-2021
|
#1193
|
"مهما تَعالت سَطوة الأحزان الله يُنجيك،
وعندما تغرق في العتمة الله يُضيئك،
وفي أشد أيامك الله يهون بأس الأيام عليك فتمضي كما لم تكن،
وفي وحدتك الله يسندك وكأن كل المُحبين حولك،
عندما تُسد كل الطرق أمامك يفتح الله لك طريقًا ويلفك بالأمان.
نحن بخير دائمًا لأن الله -يُدبِّر الأمر-
لا تخف ولا تحزن."
|
|
|
08-02-2021
|
#1194
|
"الأسلوب رِزق ، رحِمَ الله من رُزِق بِحُسنِ الكلام ولين القلب"
|
|
|
08-02-2021
|
#1195
|
أصبحتُ ثقتي بك الهي لا تنتهي ، فإن أعطيتني فلك الحمد ، و إن منعتني فلك الحمد ، أنت ربُ الخير ، و ما وجدتُ وراء أستار اقداري إلا كُل خير ، أدهشني عطاءك و أدهشني منعك ، فـ اللهم ارزقني حسن الظن بك و التوكل عليك
|
|
|
08-02-2021
|
#1196
|
ثق بأن لطف الله اذا اتى يمحي ما اصاب الفؤاد وما بقى
|
|
|
08-02-2021
|
#1197
|
سلام الله على قلوبنا مِن أذى الدنيا، ومِن مشاهدها المُفجعة، وصدماتها المُخبَّأة، ومِن نوازل أيامها، ومصائب لياليها، سلام الله على أرواحنا لتبقى طاهرة نقية كما خلقها، وعلى عقولناâپ£
لا يُصيبها طيشٌ أو خلل يأخذ الشر مسارها، سلام الله علينا وعلى أهلينا وذوينا وكل مَن يعز علينا ما حيينا، إلى أن نلقاه مستورين، لا نهتِك عرضًا، ولا نحتقِر ذنبًا، ولا يمسّ غيرنا مِنا السوء أبدًا لأي سببٍ كان، سلام الله على الدَّاعين دائمًا: اللهُم أخرجنا منها بسلام. âپ£
âپ£
|
|
|
08-02-2021
|
#1198
|
08-02-2021
|
#1199
|
حسنُ الظَّنِّ بالله مع انقطاعِ الحيَلِ
هيَ اللحظةُ الفارٍقةُ في مسارِ كلِّ بَلاء،
لا يثبتُ فيهَا عبدٌ إلا فتحَ ï·²ُ عليهِ من حيثُ لا يحتسِب..!
فإنَّ الذينَ لا تدلُّهم أَحزانُهم على اللهِ
يعيشُونَ الحزنَ مَّرتينِ: لوعَة الألمِ
ولوعَة البعدِ عنِ الله
|
|
|
08-02-2021
|
#1200
|
"منتهى الراحة النفسية اظ”ن تَكِل اظ”مرك اظ•لى الله تعالى.. اظ”ن تخرج من حولك وقوتك اظ•لى حوله و قوته، اظ”ن يوقن قلبك باظ”نك مستسلم تمام الاظ•ستسلام له، مُسَلِم ناصيتك له ليمضي فيك حُكمه واظ”نت كامل الاظ•طميظ”نان به.. تجد في قلبك قمة الحب له مع الخوف منه، اظ•ذا مَرَّ بك ما يقلقك تلجاظ” اظ•ليه واظ”نت موقن اظ”نه سيتولاك..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |