من قلب البساطة يأتي الجَمال

كان الـمـواجـع سـم رانـا مـتـنـا
يـامـا مـواجـع حـاره فـوتـنـا
قـلـوب صافـيـه حـتـى انـكـان حـمـقـنـا
جـمـيـل طـبـعـنـا و انـشـد الـلـي رافـقـنـا

‏لا تسمَع عن أحدٍ من أحدٍ آخَر،
ولا تُرخِي أُذنك لكل حُكم يُقدّمه الآخرون
عن غيرهم بناءً على نظرتهم لا نظرتك، وتجربتهم لا تجربتك،
ولا تُمَكِّن أحدًا من رسم صور الآخرين لديك،
فإنّ الكثير يُلبِسون الغير ثيابًا مُفَصَّلَة على أهوائهم،
ورغباتهم، ودوافعهم،
وأنزِل الناس منازلهم بنفسك.

سُقياكَ يا الله لكل روحٍ ذبلت انتظارًا ..

‏( يَا مُوسَى لا تَخَفْ )
هو شعور يعادله شعور، يبث في نفسك الأمان أن هناك قوة
تُقهر تحميك، تدافع عنك، تسند ظهرك..فمن سينال منك؟!".

اللَّهُم بارك لنا في يومنا،اجعله رقيقاً كما نُحب ،
اللَّهُم بارك لنا في أوقاتنا وأرزاقنا ويسر أمورنا

الحمد لله الذي يُجازي على النوايا ويرى ما في الضمير ويسمع
الحمد لله الذي يعلم ما وقر في القلب وان زلّ اللسان او طُلِق البصر،
الحمد لله الذي لا يواخذ بالعيب ولا يقطع الرزق على ذنب،
ولا يعيّر وان تكرّر ولا ينسى ان غفلنا الحمد لله انَّهُ الله

الأرزاقُ المتأخرةُ تأتي مُحمّلةً بثقلِ الجزاءِ
‏تقفُ تتأملُ بأنّ ما يحدثُ أكبر مما رجوتَ
‏وذلك لأنّ اللهَ حفظَ لك دمعكَ المنهمرَ كل ليلةٍ
‏وصوتكَ الخفيّ المنكسِرَ
‏وحلمكَ الذي خبأته في صدركَ راجيًا قدومه في صبحٍ قريبٍ
‏أنّ الله لا يرد يدًا رُفعت إليه خائبة
‏ثِقْ باللهِ وأحسن الظن"

"ما دام الغيب بِيد اللّه فتوقعهُ جميلاً"