تغريدات أسلامـــية

‏كل السعادة في الدنيا بدايتها “ الرضا ”
لذلك نقول: ياربّ عودنا على أن نرضى بأقدارك ، بفضلك ، بخيرك العظيم الذي لا تراه أعيُننا *

قمّة الطمأنينة أن كل شيء يحدث بأمر الله لا بأمر مخلوق ، وأن فضله ورزقه لا رادّ له ولا مانع ، هنا تكون راحة التسليم وأنت تعلم بأن الله هو المُدبّر وأن حكمته خير وخيرة ورحمة . *

تسعى للجنة وترجو الوصول، فيهبك الله طريقًا مُختصرًا لنيل الحسنات وتكفير الخطيئات بالـ(ابتلاء)
هو شاقٌ، نعم، لكنه مُكللٌ بالعطايا والغفران
ومن خيرِ عطاياه الصبر
“ومَن يَصبِرْ يُصبِّرْه اللهُ، وما أُعْطِيَ أحدٌ عطاءً هو خيرٌ وأوسَعُ مِنَ الصَّبرِ.”

يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ

- لماذا الظلمات جمع و النور مفرد ؟

- لانه طريق الحق واحد ، و طُرق الباطل متعدده.

"إنَّا لله.. هذا هو المعنى الأهم الذي يجب أن يرسخ في العقل والقلب والوجدان.. أننا ملك لله يفعل بنا ما شاء بحكمته وعدله ولطفه الخفي وجميل تدبيره الذي يدق عن فهم الذكي ولا يفهمه إلا صاحب البصائر الحية، نحن عبيد، لا نملك من أمر أنفسنا شيئًا، والأمر كله لله.. قل إنَّ الأمر كله لله.. قل إنَّ الأمر كله لله.. قل إنَّ الأمر كله لله..

إنَّا إلى الله راجعون.. إنَّا إلى الله راغبون

إنِّي واللهِ على يقينٍ تام بأنّ كُل مايكتبهُ اللّهُ لنا من تدابير خيرًا كانت أم شَر، فهي قَد خصّها اللَّه بِنا وخصيصًا لنا لأمرٍ عظيم يَعلمهُ جل جلالهُ في سماه، ونحنُ مُكلفين بالصبر وحُسن العبادة والشكر.