من قلب البساطة يأتي الجَمال

"كهيعص"
بكافك اكتفيت ، وبهائك اهتديت ، وبيائك يُسرت ، وبعينك عوفيت وعرفت ، وبصادك صدقت بأنك لا إله إلا أنت

كل شخص جمعك الله فيه على القرآن ؟ فهو مُختلف في قلبك مهما حدث، ومهما كانت العلاقة سطحية، يكفي أنّ بعد اسمه تقول "هو من صُحبة القرآن"

إنَّا للَّه!
هذا هو المعنىظ° الأهم الذي يجب أن يَرسخ في العَقل والقَلب والوجدان!
أنَّنا ملك للَّه يفعل بنا ما شاء بحكمته وعَدله ولُطفه الخَفي وجَميل تَدبيره الذي يدق عن فهم الذكي ولا يفهمه إلَّا صاحب البَصائر الحيَّة، نَحن عباد، لا نَملك من أمر أنفسنا شيئاً، والأمر كله للَّه
قل إنَّ الأمر كله للَّه، قل إنَّ الأمر كله للَّه، قل إنَّ الأمر كله للَّه، إنَّا إلىظ° اللَّه راجعون، إنَّا إلىظ° اللَّه راغبون.

إنَّا للَّه!
هذا هو المعنى الأهم الذي يجب أن يَرسخ في العَقل والقَلب والوجدان!
أنَّنا ملك للَّه يفعل بنا ما شاء بحكمته وعَدله ولُطفه الخَفي وجَميل تَدبيره الذي يدق عن فهم الذكي ولا يفهمه إلَّا صاحب البَصائر الحيَّة، نَحن عباد، لا نَملك من أمر أنفسنا شيئاً، والأمر كله للَّه
قل إنَّ الأمر كله للَّه، قل إنَّ الأمر كله للَّه، قل إنَّ الأمر كله للَّه، إنَّا إلى اللَّه راجعون، إنَّا إلى اللَّه راغبون.

يُقاس العُمر بكمية العثرات التي تجاوزتها والفُرص التي انتهزتها، والحطام الذي حولته لبناء عظيم، يقاس العمر بعدد المرات التي أكملت بها الطريق بعدما سقطت، ويقاس بعدد الأشخاص الذين تجاوزتهم وبعدد المحاولات التي لاتنتهي

وُلاَ تَحْسَبنْ اَلبُعد عَلى اَلقُلوْبِْ هَيِنًا
إِنْ اَلفُراَقْ لِبعضْ الأَقْرَبِينْ مَمَاْتْ

إن الله يُضيء ما بَين المَشرق والمَغرب، أيَعجز أن يُضيء عَتمتك الصَغيرة

سَلِ اللَّه ألا يذهب عُمرك سُدى، وألا تتخبَّط بين الطُرقاتِ حائراً لا تدري أين الصواب، سَلهُ خير القلوب، وأحن الكفوف، وأدفء الأحضان، سَلهُ ألا يجعل لك حاجة عند القاسية قلوبهم، وأن يُسخرك لقضاء حوائج الناس، سَلهُ في كُل وقتٍ وحين ألا يجعلك ندبة في قلب أحد، وأن يجعل لكلماتك وَقع هين على مستمعيها، سَلهُ الخفة في الرحيل؛ ترحل لا لك ولا عليك، كما ولجت لدُنياك خفيفًا.

من كثرت أذكاره كثرت أنواره ، و من كثرت أنواره صفت أسراره ،
و من صفت أسراره كان في حضرة الله قراره

"حينَ يريدُ اللهُ لكَ أمرًا، فلا مجالَ للحديثِ عن الأسباب والحسابات المنطقية أو حتى المستحيل."