البكاء يغسل أدران القلوب - منتديات صواديف عشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات صَـوَادِيِفْ عُشَـاقْ )  
     
     
   

 

{ ❆فَعِاليَآت صواديف عشاق ❆ ) ~
                      

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-31-2022
ملكة الحنان غير متواجد حالياً
قـائـمـة الأوسـمـة
الوسام الفضي

التميز

الحضور المميز

الترحيب بالاعضاء الجدد

 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (07:36 AM)
آبدآعاتي » 4,442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ملكة الحنان
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي البكاء يغسل أدران القلوب

Facebook Twitter


البكاء يغسل أدران القلوب

بسم الله الرحمن الرحيم

إنها حقيقة لا مراء فيها، فالبكاء من خشية الله - تعالى - يلين القلب، ويذهب عنه أدرانه، قال يزيد بن ميسرة - رحمه الله -:\"البكاء من سبعة أشياء: البكاء من الفرح، والبكاء من الحزن، والفزع، والرياء، والوجع، والشكر، وبكاء من خشية الله - تعالى -، فذلك الذي تُطفِئ الدمعة منه أمثال البحور من النار!\".

وقد مدح الله - تعالى - البكائين من خشيته، وأشاد بهم في كتابه الكريم: (إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا. ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا. ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا) [الإسراء 107-109].

البكاء شيء غريزي:
نعم هذه هي الفطرة فالإنسان لا يملك دفع البكاء عن نفسه، يقول الله - تعالى -: (وأنّه هُوَ أَضحَكَ وَأَبكَى) [النجم / 43] قال القرطبي في تفسيرها:\"أي: قضى أسباب الضحك والبكاء، وقال عطاء بن أبي مسلم: يعني: أفرح وأحزنآ؛ لأن الفرح يجلب الضحك والحزن يجلب البكاء...

أنواع البكاء:
لقد ذكر العلماء أن للبكاء أنواعا ومن هؤلاء الإمام ابن القيم رحمه - تعالى -إذ ذكر عشرة أنواع هي:

- بكاء الخوف والخشية.
- بكاء الرحمة والرقة.
- بكاء المحبة والشوق.
- بكاء الفرح والسرور.
- بكاء الجزع من ورود الألم وعدم احتماله.
- بكاء الحزن.... وفرقه عن بكاء الخوف: أن الأول -\"الحزن\"- يكون على ما مضى من حصول مكروه أو فوات محبوب وبكاء الخوف: يكون لما يتوقع في المستقبل من ذلك، والفرق بين بكاء السرور والفرح وبكاء الحزن أن دمعة السرور باردة والقلب فرحان، ودمعة الحزن: حارة والقلب حزين، ولهذا يقال لما يُفرح به هو\"قرة عين\"وأقرّ به عينه، ولما يُحزن: هو سخينة العين، وأسخن الله به عينه.
- بكاء الخور والضعف.
- بكاء النفاق وهو: أن تدمع العين والقلب قاس.
- البكاء المستعار والمستأجر عليه، كبكاء النائحة بالأجرة فإنها كما قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: تبيع عبرتها وتبكي شجو غيرها.
- بكاء الموافقة: فهو أن يرى الرجل الناس يبكون لأمر فيبكي معهم ولا يدري لأي شيء يبكون.

فضل البكاء من خشية الله:
إن للبكاء من خشية الله فضلا عظيما، فقد ذكر الله - تعالى -بعض أنبيائه وأثنى عليهم ثم عقب بقوله عنهم: (إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا) [مريم58].
وقال - تعالى -عن أهل الجنة: {وَأَقبَلَ بَعضُهُم عَلَى بَعضٍ, يَتَسَاءَلُونَ. قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبلُ فِي أَهلِنَا مُشفِقِينَ. فَمَنَّ اللَّهُ عَلَينَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ. إِنَّا كُنَّا مِن قَبلُ نَدعُوهُ إِنَّهُ هُوَ البَرٌّ الرَّحِيمُ} [الطور 25 28]

أما رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقد قال:\"لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع\".

وقالَ:\"سَبعَةٌ يُظِلٌّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ يَومَ لا ظِلَّ إلا ظلٌّهُ...\"وفي آخره:\"ورَجُلٌ ذَكَرَ اللَّه خالِياً فَفَاضَت عَينَاهُ\".

وقال\"عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله\".

وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:\"ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين: قطرة من دموع خشية الله، وقطرة دم تهراق في سبيل الله، وأما الأثران: فأثر في سبيل الله، وأثر في فريضة من فرائض الله\". وكان السلف يعرفون قيمة البكاء من خشية الله - تعالى -، فهذا عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - يقول:\"لأن أدمع من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار!\".

وقال كعب الأحبار: لأن أبكى من خشية الله فتسيل دموعي على وجنتي أحب إلى من أن أتصدق بوزني ذهباً.

بكاء النبي - صلى الله عليه وسلم -:
عَن ابن مَسعودٍ, - رضي الله عنه - قالَ: قال لي النبيٌّ - صلى الله عليه وسلم -:\"اقرَأ علي القُرآنَ\"قلتُ: يا رسُولَ اللَّه، أَقرَأُ عَلَيكَ، وَعَلَيكَ أُنزِلَ؟، قالَ:\"إِني أُحِبٌّ أَن أَسمَعَهُ مِن غَيرِي\"فقرَأتُ عليه سورَةَ النِّساء، حتى جِئتُ إلى هذِهِ الآية: (فَكَيفَ إِذا جِئنا مِن كُلِّ أُمَّة بِشَهيد وِجئنا بِكَ عَلى هَؤلاءِ شَهِيداً) [النساء / 40] قال\"حَسبُكَ الآن\"فَالتَفَتٌّ إِليهِ، فَإِذَا عِيناهُ تَذرِفانِ.
ولما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه يحفرون قبرا لدفن أحد المسلمين وقف على القبر وبكى ثم قال:\"أي إخواني، لمثل هذا فأعدوا\".

أما عبد اللَّه بنِ الشِّخِّير - رضي الله عنه - فيقول: أَتَيتُ رسُولَ اللَّه - صلى الله عليه وسلم - وَهُو يُصلِّي ولجوفِهِ أَزِيزٌ كَأَزِيزِ المرجَلِ مِنَ البُكَاءِ.

وقد روى مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: زار النبي قبر أمه فبكى وأبكى من حوله...\"الحديث.

وقام ليلة يصلي فلم يزل يبكي، حتى بل حِجرهُ!

قالت عائشة: وكان جالساً فلم يزل يبكي - صلى الله عليه وسلم - حتى بل لحيته!

قالت: ثم بكى حتى بل الأرض! فجاء بلال يؤذنه بالصلاة، فلما رآه يبكي، قال: يا رسول الله تبكي، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! قال:\"أفلا أكون عبداً شكورا؟! لقد أنزلت علي الليلة آية، ويل لم قرأها ولم يتفكر فيها! (إِنَّ فِي خَلقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ …) الآية.



بكاء الصحابة - رضي الله عنهم -:
لقد رأينا شيئا من بكائه - صلى الله عليه وسلم - وقد تعلم الصحابة - رضي الله عنهم - من نبيهم البكاء فعن أنس - رضي الله عنه - قال: خطب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطبة ما سمعت مثلها قط فقال:\"لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيراً\"، فغطى أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجوههم ولهم خنين، وفي رواية: بلغَ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - عن أصحابه شيء فخطب فقال:\"عرضت عليَّ الجنة والنار فلم أر كاليوم من الخير والشر ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيراً\"فما أتى على أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم أشد منه غطوا رؤوسهم ولهم خنين\". والخنين: هو البكاء مع غنّة.
و كان عثمان إذا وقف على قبرآ؛ بكى حتى يبل لحيته! فقيل له: تذكر الجنة والنار فلا تبكي، وتبكي من هذا؟! فقال إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:\"إن القبر أول منزل من منازل الآخرة، فإن نجا منه، فما بعده أيسر منه، وإن لم ينج منهآ؛ فما بعده أشد منه!\"قال: وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:\"ما رأيت منظراً قط إلاّ القبر أفظع منه!\".

وبكى أبو هريرة - رضي الله عنه - في مرضه. فقيل له: ما يبكيك؟! فقال:\"أما إني لا أبكي على دنياكم هذه، ولكن أبكي على بُعد سفري، وقلة زادي، وإني أمسيت في صعود على جنة أو نار، لا أدري إلى أيتهما يؤخذ بي!!\".
وبكى معاذ - رضي الله عنه - بكاء شديدا فقيل له ما يبكيك؟ قال: لأن الله - عز وجل - قبض قبضتين واحدة في الجنة والأخرى في النار، فأنا لا أدري من أي الفريقين أكون.
وبكى الحسن فقيل له: ما يبكيك؟ قال: أخاف أن يطرحني الله غداً في النار ولا يبالي.
وعن تميم الداري - رضي الله عنه - أنه قرأ هذه الآية: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات) [الجاثية / 21] فجعل يرددها إلى الصباح ويبكي.

وكان حذيفة - رضي الله عنه - يبكي بكاءً شديداً، فقيل له: ما بكاؤك؟ فقال: لا أدري على ما أقدم، أعلى رضا أم على سخط؟.

وأُتي عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - يوما بطعامه فقال: قتل مصعب بن عمير وكان خيراً مني فلم يوجد له ما يكفن فيه إلا بردة، وقتل حمزة أو رجل آخر خير مني فلم يوجد له ما يكفن فيه إلا بردة، لقد خشيت أن يكون قد عجلت لنا طيباتنا في حياتنا الدنيا، ثم جعل يبكي.

وكان ابن مسعود يمشي فمَّر بالحدَّادين و قد أخرجوا حديداً من النار فقام ينظر إلى الحديد المذاب ويبكي. وكأنه - رضي الله عنه - تذكر النار وعذاب أهلها حين رأى هذا المشهد.
وخطب أبو موسى الأشعري - رضي الله عنه - مرة الناس بالبصرة: فذكر في خطبته النار، فبكى حتى سقطت دموعه على المنبر وبكى الناس يومئذ بكاءً شديداً.

وعن نافع قال: كان ابن عمر إذا قرأ(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله) [الحديد / 16] بكى حتى يغلبه البكاء.

وقال مسروق - رحمه الله -:\"قرأت على عائشة هذه الآية: (فَمَنَّ اللَّهُ عَلَينَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ) [الطور / 27] فبكت، وقالت:\"ربِّ مُنَّ وقني عذاب السموم\".


وهذا عبد الله بن رواحة - رضي الله عنه - كان واضعاً رأسه في حجر امرأته فبكى فبكت امرأته فقال ما يبكيك فقالت رأيتك تبكي فبكيت قال إني ذكرت قول الله - عز وجل - {وَإِن مِنكُم إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتماً مَقضِيّاً} [مريم / 71] فلا أدري أأنجو منه أم لا.

وعن أنس بن مالك أن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قال لأبيِّ بن كعب:\"إن الله أمرني أن أقرئك القرآن\"قال أالله سماني لك؟ قال:\"نعم\"، قال: وقد ذُكرت عند رب العالمين؟ قال:\"نعم\"، فذرفت عيناه - وفي رواية: فجعل أبيُّ يبكي -.

وقد تربى السلف الصالح على هذه المعاني العظيمة فرأينا منهم عجبا:

فهذا إسماعيل بن زكريا يروي حال حبيب بن محمد - وكان جارا له يقول: كنت إذا أمسيت سمعت بكاءه وإذا أصبحت سمعت بكاءه، فأتيت أهله، فقلت ما شأنه؟ يبكي إذا أمسى، ويبكي إذا أصبح؟! قال: فقالت لي: يخاف والله إذا أمسى أن لا يصبح و إذا أصبح أن لا يمسي.

وحين سئل عطاء السليمي: ما هذا الحزن قال: ويحك، الموت في عنقي، والقبر بيتي، وفي القيامة موقفي وعلى جسر جهنم طريقي لا أدري ما يُصنَع بي.

وكان فضالة بن صيفي كثير البكاء، فدخل عليه رجل وهو يبكي فقال لزوجته ما شأنه؟ قالت: زعم أنه يريد سفراً بعيداً وماله زاد.

وقرأ رجل عند عمر بن عبد العزيز وهو أمير على المدينة: (وَإِذَا أُلقُوا مِنهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُقَرَّنِينَ دَعَوا هُنَالِكَ ثُبُورًا) [الفرقان: 13] فبكى حتى غلبه البكاء، وعلا نشيجه! فقام من مجلسه، فدخل بيته، وتفرَّق الناس.

وأخيرا فقد قال أبو سليمان - رحمه الله -: عودوا أعينكم البكاء وقلوبكم التفكر.

من فوائد البكاء من خشية الله:
- أنه يورث القلب رقة ولينا
- أنه سمة من سمات الصالحين
- أنه صفة من صفات الخاشعين الوجلين أهل الجنة.
- أنه طريق للفوز برضوان الله ومحبته.
وبعد فهذه مجرد إشارات لفضيلة البكاء، و لما كان عليه القوم الصالحون الأوائل من خشية الله والبكاء من أثر هذه الخشية فهل لنا فيهم أسوة؟!.



كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





hgf;hx dysg H]vhk hgrg,f hgf;hx hgrg,f





رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها ملكة الحنان
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
لا تحقرن صغيراً في مخاصمة ..... إن البعوضة تدمي... •₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪• 2 322 12-18-2023 03:25 PM
أعطني يديـك وأعدك بألا أجعلك تتعثّـــر ابداً •₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪• 2 265 12-18-2023 03:04 PM
أنت كريم ذاتك •₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪• 2 265 12-18-2023 02:50 PM
سمات القرآنيين ۞۩ قسم القران الكريم والتفسير وعلومه ۩۞ 3 393 11-26-2023 07:27 AM
تحذير من أخذ بعض القرآن وترك بعضه ۞۩ قسم القران الكريم والتفسير وعلومه ۩۞ 2 337 11-26-2023 07:24 AM

قديم 08-31-2022   #2




 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 7 دقيقة (05:33 PM)
آبدآعاتي » 72,160
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق متواجد حالياً

افتراضي



عواافي .... عالجلب الطيب والقيم بوركتي
|ممتنهه . جداً.
طبتم بخير




رد مع اقتباس
قديم 09-01-2022   #3



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:23 PM)
آبدآعاتي » 64,025
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  11

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



يارب ارزقنا الرقة والخشوع والبكاء من خشيتك
ونعوذ بك يارب من القسوة والغفلة ونعوذ بك من قلب لا يخشع

بوركتِ ملكة




رد مع اقتباس
قديم 09-16-2022   #4



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (07:36 AM)
آبدآعاتي » 4,442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ملكة الحنان
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

ملكة الحنان غير متواجد حالياً

افتراضي



أسعدني مرورم بمتصفحي صواديف
ربي مايحرمني تواجدك وجديدك الشيق




رد مع اقتباس
قديم 09-16-2022   #5



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (07:36 AM)
آبدآعاتي » 4,442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ملكة الحنان
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

ملكة الحنان غير متواجد حالياً

افتراضي



أسعدني مرورم بمتصفحي إرقاق عزمي
ربي مايحرمني تواجدك وجديدك الشيق




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أدران, البكاء, القلوب, يغسل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:40 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009