من قلب البساطة يأتي الجَمال

عندما أری أحداث الدنيا في هذا الزمان، أتخلى عن كثير من الأحلام والأمنيات وأتمسك بأمنيه واحده ..
" أن يُحسِن الله خاتمتنا "

الجَميل فِي رَمَضَان أن كُلَّ لَيلَةٍ تَصلحُ أَنْ تَكُون بِدَايَة، أَنْ تَكُون بابًا وَاسعًا للجنَّة، فَلَا تَنظُرَ خَلفكَ وَتَقولُ تَأخّرتَ .

لاتستصغر أي معروف
فالجبال من الحصاة

كم من نعمة لم يشعر الإنسان بقيمتها إلّا بعد أن ذاق غيرها، وكم من شيء لم يُدرِك الإنسان أهميّته إلّا بعد أن جَرَّب سواه، فلولا عتمة الظلام لم يكُن للنور والضياء معنى، وما كان للجمال أن يكتسب حضورًا بهيًّا يُبهِج النفس لولا نقيضه؛ "والضِدُّ يُظهِر حُسنه الضِدُّ"

إنّ لنفسك عليك حَقًا، ومِن أهم حقوقها أن تمنحها قِسطًا من الراحة بعيدًا عن التعب والإجهاد، أن تُبحِر بها في عوالم الهدوء والسكون وتنأى بها عن كل إزعاج وضجيج، أن تُخفّفها من الأثقال والأعباء، فبقدر ما تمنحها حقّها من ذلك؛ تمنحك فيما بَعد الهِمّة والجِدّ والعطاء.

المؤمن إذا لم يقدر على باب من أبواب الخير؛ فعليه أن ينتقل إلى باب آخر يقدر عليه؛ فإن أبواب الخير كثيرة والطريق إلى مرضاة الله تعالى غير معدومة

‏ما مضى من الدنيا أحلام ، وما بقي منها أماني ، والوقت ضائع بينهما

الدعاء سلاح الأقوياء والضعفاء، وملاذ الأنبياء والأصفياء،
وبه يستدفعون كل بلاء