03-08-2024
|
#1311
|
قال الحسن البصري رحمه الله:
أيها الناس ! احذروا التسويف ، فإني سمعت بعض الصالحين يقول :نحن لا نريد أن نموت حتى نتوب ، ثم لا نتوب حتى نموت.
|
|
|
03-08-2024
|
#1312
|
المال: هو أدنى درجات الرزق
العافية: هي أعلى درجات الرزق
صلاح الآبناء: هو أفضل الرزق
ورضى الرب: هو تمام الرزق
فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله .
|
|
|
03-08-2024
|
#1313
|
فأن الحوقلة وهي لا حول ولا قوة الا بالله
العلي العظيم وسبحان فيه إقرار بقدرة الله
ذي الجلال والإكرام وافتقار وذل للخالق
العظيم ولجوء الى الله
القدير العزيز
وصح عن رسول الله صل الله عليه وسلم
فهو كنز من كنوز الجنة
|
|
|
03-08-2024
|
#1314
|
قال تعالى:
(متكئين على سرر مصفوفة)
هناك سيرتاح الجسد الذي بذل وتعب
والنفس التي صبرت واجتهدت
وتتحسر نفوس قدمت راحتها بالدنيا على مرضاة ربها .
|
|
|
03-08-2024
|
#1315
|
قال سفيان الثوري: قال عيسى بن مريم عليه السلام:
تقربوا إلى الله ببغض أهل المعاصي، والتمسوا رضوانه بالتباعد منهم، قالوا: فمن نجالس؟ قال: من تذكركم بالله رؤيته، ويرغّبكم في الآخرة عمله، ويزيد في علمكم منطقه.
|
|
|
03-12-2024
|
#1316
|
خذ بأيدي الناس إلى الله ..
تذكر أن الله تعالى لم يرسل الرسل إلا للعصاة من خلقه ..
فلو كانوا أهل طاعة ما احتاجوا إلى الرسل..
حتى الشواذ منهم أرسل الله لهم نبياً..
والذي قال ( أنا ربكم الأعلى ) أرسل الله له رسولا ليقول له ( قولاً لينا )..
والذين قالوا أن الأصنام بنات الله ، أرسل الله لهم صفوة خلقه عليه الصلاة و السلام..
فلا تنظر إلى ذنوب الناس كأنك رب ..
وانظر إليهم كأنك عبد..
وأن زكاة الهداية التي حباك الله بها أن تاخذ بأيديهم إلى الله..
فما كان لك ان تهتدى بقوتك ، ولكن الله منَّ عليك..
فانظر في أهل المعصية كما تنظر في أهل البلاء ..
وأن المرض أهون من الضلال ..
فقد يكون المرض رفعة في الأجر ، أما الضلال فعاقبته وخيمة..
|
|
|
منذ 3 أسابيع
|
#1317
|
اللهم انك عفوكريم تحب العفو فاعف عنا
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#1318
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
|
منذ أسبوع واحد
|
#1319
|
دائماً وأبداً.. الحمّدلله
|
|
|
منذ أسبوع واحد
|
#1320
|
مع العشر الأولى من شوال
هل تركت مصحفك
وهل غبت عن قيامك ووترك
وهل توقفت عن دعائك ومناجاتك
إن كان كذلك
فاشحذ همتك، وشمّر عن ساعدك
فلا زلت حديث عهد بطاعة، والنفس وما اعتادت، والقلب وما حببته له
وفي الحديث (الخير عادة).
الشيخ د. محمد بن غالب العمري حفظه الله
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |