02-14-2022
|
#4051
|
|
|
|
02-15-2022
|
#4052
|
من أحبك في عُسرك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفاً،
واحتملك في غضبك وسرورك دون أن يُضمر لك سوءاً،
فذلك هو الأخُ الصديق
|
|
|
02-15-2022
|
#4053
|
|
|
|
02-15-2022
|
#4054
|
“اللهم صديقًا أشدد به أزري .. وأشركه في أمري، كي نسبّحك كثيرًا ونذكرك كثيرًا.”
|
|
|
02-15-2022
|
#4055
|
|
|
|
02-15-2022
|
#4056
|
لك الحمدُ إنّي حزينٌ حزين.
|
|
|
02-15-2022
|
#4057
|
لكَ الحمدُ الطويل، العميق الممتدّ.
في السّراء والضرّاء،
في دمعٍ من ضعفٍ، أو ضيق، أو سرور.
لكَ الحممد فوق كلّ التوقعات، والاحتمالات
لكَ الحمدُ وإن أضعفتنا الجراح،
وإن طال ليلٌ.. سياتي صباح.
لكَ الحمدُ كلما تخللنا تيه الشّعور
وتهنا في متاهات الحياة طويلًا!
وكلّما شعرنا أن كسرًا عميقًا يرهقنا،
لكَ الحمد عند خوفنا وقلقنا،
وضعفنا وقوّتنا.. ورعشتنا ومرضنا
لكْ الحمد كما يرضيك، رضّنا، وارضَ عنّا!
لكَ الحمدُ؛ إنا إليك راغبين، لكَ مشتاقين، عليكَ متوكلين، بك نظنّ الظنّ الجميل.. فتولّنا
|
|
|
02-15-2022
|
#4058
|
لم تكن الحياة سوى معبر , و ماكان طريقها إلا البّلاء .
هذا الطّريق جازه أيوب و لحقه محمدٌ صلى الله عليه وسلم وأممًا من الذين خلوا من قبلنا
و كل من يحمل الإيمان ياصديقي لابدّ له من زلزلة تحطّ به على ضفافِ الجنّة !
هذا لا يختلف عليه أحد وإنما التباين الذي عليه مدار التفكر هو كيف يمرّ البلاء بنا ؟
كيف نجوزه والرّضا لم تمسسهُ قارعة ؟
كلنا نحفظ حديث الصبر, وقليلٌ من يجابه به المصيبة و يفتقُ به شدتها و يستظلّ به من حرها , قليلٌ جدًا !
لم آتي إليكَ الآن إلا لأقول لك : اصبِرْ !
كل الممرات (خانقَة) والصّبر نافذة !
وكل الطّرق طويلة والصّبر (زاد) !
و الخلائق يحاسبون والصّابر بلا حساب.*
|
|
|
02-15-2022
|
#4059
|
“ أمّا بعد ..
كل غياب سوى الموت هيّن ”
|
|
|
02-15-2022
|
#4060
|
حلقتُ ..
أدعُو ذات ليلٍ في سكونٍ ,
في حنِينْ !
و مددتُ رغمَ الـنأيِ أشرعةَ الـيقينْ !

بالله قلبي صامدٌ !

باللهِ عزمِيْ لا يلينْ !
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |