من قلب البساطة يأتي الجَمال

يآرب في خواطر خلقگ دعوات
عانَقت أبوابَ السَماء فَـ بعَطفِگ
وَرحمَتِگ الواسِعہ قل لهـآ كُوني لِتَكون

صبحكم الله بكل خير

نحن عابرون ولسنا في هذه الدنياء باقون

فلنذكر الله ونحسن اعمالنا ولا نظلم احد

فلا ندري قد ننام ولا نفيق .... حقيقة

‏“من ظنَّ بالله خيراً ، فلن يُخيِّب الله ظنَّه ، ومن شكر الله على نعمة
زاده الله من فضله ، ومن توكَّل على الله فهو حسبه.”

ابتسم للصباح وتعلقّ بخيوطِ الشمس أملاً ،
فلا شيء يستحقّ الحزن من أجله
ولا شيء يستحق أن توقف حياتك من أجلهِ .

بإختصار : الحيّاة رواية فكن أنت بطلها .

‏أليست كُل " أمورك " بأمر الله ومشيئته ، فليطمئن قلبك

‏“سعادة الآخرين لن تضرك، وغِناهم لن يقلل رزقك
عِش نقيًا و تمنى للناس ما تتمنّاه لنفسك

‏سَيفرِجَهاظ“ اللهٌ و كَأنَهاظ“ لَمُـ تَضيِقُ يَوماً

‏كن قوياً مهما كان داخلك متألم وحزين…
فلن تكسب من الآخرين إلا الشفقة أو الشماته…

إلى النائمين في تلك ( المقآبِر ) لَكُم مني دُعاءٌ أحمله بِ وجع ، مُغلّفٌ بِ طهر السمآء ،
فَ يارب العباد إرحم موتانا
اللهُم آنِس وَحشَة مَن باتُوا فِي قبورهِم وحيدين ،
ربي اجعَلهُم ينامون مُنعمين
،مطمئِنين برضَاك وَعفوك عنهُم يَا أرحمَ الراحمِين..