أتــركـ لكـ هنــا بصمــهـ بـ آيــهـ / حديــث / دعــاء /اذكار

اعمل الخير لوجه الله ؛ لأنك الفائز على كل حال ،
ثم لا يضرك غمط من غمطك ، ولا جحود من جحدك ، واحمد الله لأنك المحسن ،
واليد العليا خير من اليد السفلى (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً )

اعلم أن الزمان لا يثبت على حال كما قال عز وجل: “وتلكَ الأيامُ نداولها بينَ الناس”
فتارة فقر، وتارة غنى، وتارة عز، وتارة ذل، وتارة يفرح الموالي، وتارة يشمت الأعادي..
فالسعيد من لازم أصلاً واحداً على كل حال، وهو تقوى الله عز وجل فإنه إن استغنى زانته، وإن افتقر فتحت له أبواب الصبر، وإن عوفي تمت النعمة عليه، وإن ابتلى حملته..
ولا يضره إن نزل به الزمان أو صعد، أو أعراه أو أشبعه أو أجاعه، لأن جميع تلك الأشياء تزول وتتغير، والتقوى أصل السلامة

اتق الله حيثما كنت

واتبع الحسنه السيئه تمحوها


وخالق الناس بخلق حسن

اقرب ما يكون العبد من ربه




وهو ساجد فاكثروا الدعاء في السجود

صواديف عشاق معجب بهذا

اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزين النفس والقلب
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزداد العبادة والطاعة
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزيد راحه النفس والسعادة
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
يزداد الورع وتعلو الهمة

صواديف عشاق معجب بهذا

أحب الكلام إلى الله،
‏لا اله إلّا الله ...
‏فهي أصدق الجُمل، وأعظم العبارات، وأثقل الأعمال في الميزان،
‏المُنجية من الأهوال، الفاتحة للأقفال، المُصلحة للأحوال،

صواديف عشاق معجب بهذا

قال صلى الله عليه وسلم : من ترك شيئاً لله عوضه الله شيئً خيراً منه .

قال صلى الله عليه وسلم ::
{ إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يداه إليه أن يردهما صفراً خائبين

إرقاق إعزامي معجب بهذا

قال تعالى ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم اطوار )
استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه

إرقاق إعزامي معجب بهذا

(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها)

انظر إلى الأعمى
تفكر في الأصم
تأمل الأبكم
راقب المشلول
زر المرضى
جالس الفقراء

لتعلم أنك مستودع من النعم

الحمد لله دائما وابدا