08-09-2021
“ ثم يأتي من بعد ذلك عامٌ فيه يُغاثُ الناسُ وفيه يعصِرون ”
لم يكن ذلك جزءً من تأويل الرؤيا
بل كان فصلاً أخر!
بشـارة بشرهم بها يوسف عليه السلام
وكانت من العلم الذي علمه الله له
وما طال عُسرٌ وضيقٍ وكرب إلا أتى بعدهُ فرج..
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات
08-09-2021
#2
“بعض النهايات لا بُد منها و هي بدايات لمراحل جديدة "فربَّما صحَّتِ الأجسامُ بالعللِ” “
08-09-2021
#3
إنّ فضائلك لا خصلة لك فيها؛ وإنها مِنحٌ من الله تعالى لو منحها غيرك لكان مثلك، وإنَّك لو وُكِلت إلى نفسك لعجزت وهلكتَ؛ فاجعل بدل عُجبك بها حمدًا لواهبك إيّاها وإشفاقًا من زوالها.
08-09-2021
#4
إذا ضاقت الأرض بالأمنيات
فصدر السماء لها أوسعُ
ومهما أردت ومهما سعيت
فما قدّر الله لي أروعُ
08-09-2021
#5
ما كلُّ ما تهواهُ خيرٌ دائمًا
إن فاتَ لا تأسفْ
و لا تتندَّمِ !
مهما يكنْ
فاللهُ أرحمُ راحمٍ
و أحاطَ علمًا
بالذي لم تعلمِ
08-09-2021
#6
08-09-2021
#7
واعلمْ أن الدنيا ستكسرك كسراً يليقُ بها
والناس سيخذلونك خذلاناً يليق بهم
فاصبر ولا تجزع
فالجبار سيجبرك جبراً يليق به
وليغلبنّ جبره كسرك
ولتصلحنّ رحمته حزنك
فاستند بظهرك المائل على باب صراطه المستقيم
واترك ما أهمّك في يد رحمنٍ رحيم
والسلام على من استودع الله قلبه
08-09-2021
#8
الحمـدُ لك حمد الشاكرين الصابرين الموقنين
08-09-2021
#9
08-09-2021
#10
“فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة