08-23-2023
|
#1061
|
اللَّهُمَّ‚صَلِّ·‚وَسَـــلِّمْ ل·‚وَبَارِك ل·‚على·‚نَبِيِّنَـــا·‚مُحمَّد .
|
|
|
08-23-2023
|
#1062
|
اللهم اغفر لي و لوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات.
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد ما ذكره الذاكرون و غفل عن الغافلو
وتطيبُ الحياة
لمن استغفر وظنّ بالله خيراً
إنهُ كان غفّارًا
إذا لم تنجح في الإقلاع عن الذنب ،
فلا تقلع عن الإستغفار.
|
|
|
08-23-2023
|
#1063
|
🌻همسة الصباح🌻
قال.تعالى:
﴿الله لطيف بعباده﴾....
☝حين تشعر أن المنافذ
كلها.مُغلقة..!!
ستعرف معنى
"اللطيف"
الذي يصل إليك بره من
المنفذ.المستحيل..
|
|
|
08-25-2023
|
#1064
|
لَا نَعْلَمُ أَيْن كُنَّا سنذهب بقلوبنا القلقة لَوْلَا حَتْمِيَّةٌ وُجُود الله . .
لَوْلَا الِاسْتِغْفَار ، لَوْلَا الهرع إلَيْهِ سُبْحَانَهُ فِي كُلِّ صَلَاةٍ ،
لَوْلَا الدُّعَاء وَدَوَام رَحْمَتِه بِنَا، لَوْلَا الْإِيمَان الَّذِي يُنَزِّلُهُ فِي صُدُورَنَا ،
وَالْخُرُوج بِقُدْرَتِه مِنْ ضِيقِ تفكيرنا إلَى وَاسِعٌ حَوْلِهِ وَقُوَّتِهِ …
الْحَمْدُ للهِ أَنْ معيَّته تَشْمَلُنَا فِي كلّ آنٍ وحين
|
|
|
08-25-2023
|
#1065
|
فانتبه يا بنيَّ لنفسك، واندم على ما مضى من تفريطك، واجتهد في لحاق الكاملين، ما دام في الوقت سعة، واسقِ غصنك ما دامت فيه رطوبة، واذكر ساعتك التي ضاعت فكفى بها عظة، ذهبت لذة الكسل فيها، وفاتت مراتب الفضائل.
واعلم يا بني أن الأيام تُبسط ساعات، و الساعات تُبسط أنفاسًا، و كل نفس خزانة، فاحذر أن يذهب نفس بغير شيء، فترى في القيامة خزانة فارغة فتندم.
- ابن الجوزي.
|
|
|
08-25-2023
|
#1066
|
"يواسيك دائمًا في مضائقك أنّ الأمر إذا بلغَ غاية الضيق زالَ وانقضى، وأُذِنَ له بالفرج.. لا يُكلّف الله نفسًا ما لا تستطيعه، ولا يُقدِّر الله لك سعيًا في شيء إلا ووراء ذلك عاقبةٌ حسنة، وبَلاغٌ طيّب"
|
|
|
08-25-2023
|
#1067
|
النفس مجبولة على حب الهوى فافتقرت بذلك إلى المجاهدة والمخالفة، ومتى لم تُزجر عن الهوى هجم عليها الفكر في طلب ما شُغِفت به، فاستأنست بالآراء الفاسدة، والأطماع الكاذبة، والأماني العجيبة.
|
|
|
08-25-2023
|
#1068
|
لا بأس عليك، دعِ الحُزنَ يسكُنُ فيك ما شاء اللهُ له أن يسكن، ولا تنطفيء ما دامت فيك روحُك، لا تحسَبْ أنّ كُلّ هذا سيضيع هباءً، بل إنّ لِكُلٍّ آهٍ وأنّة أجرًا عظيمًا، ولِكُلٍّ نَهنَهةٍ وعَبرة جزاءً جليلًا.. فلا تبتئس.
لا تحسبَنّ اللهَ يغفل عن وجعٍ تأوّهتَه، أو ليلةٍ بِتَّها باكيًا، أو لا يرى أنّك تصبِرُ وتتصبّرُ وتعيشُ بمرارةِ الصبر بين أشواكِ الحُزن، لا تتوهّم أنّ الحُزنَ ساكنٌ فيك أبدًا، إيّاك أن يستحوذ الشيطانُ على قلبِك فيُنسيكَ لا حول ولا قُوّة إلّا بالله، أو يستأثِرَ على فؤادِك فيشغلَك عن عظيمِ الجبرِ، إيّاك أن يقهرَ الشيطانُ يقينَك أو يسلِبَ مِنك أملَك، أو يحولَ بينك وبين حُسنِ ظنِّك!
لا تحزَنْ، إنّ اللهَ معنا
|
|
|
09-08-2023
|
#1069
|
لطائف بن القيم
للدعاء مع البلاء ثلاثة مقامات:
أحدها: أن يكون أقوى من البلاء، فيدفعه.
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء، فيقوى عليه البلاء، فيصاب به العبد، ولكن قد يخففه، وإن كان ضعيفاً.
الثالث : أن يتقاوما، ويمنع كل واحد منهما صاحبه
الداء والدواء
|
|
|
09-08-2023
|
#1070
|
كان صل الله عليه وسلم رقيقُ القلب ، حسنُ العِشرة ، يترفّق بأصحابِه ، يألف النَّاس و يألفونه ، لا ينطق بفُحشٍ و لا يعيبُ على أحدٍ ، و لا يعيب حتى طعامًا ، ليّن الجانب ، لا يرُدّ سائلًا ، و ليس بفظٍ و لا غليظ..
صلوا عليه وسلموا تسليما...
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |