01-01-2024
|
#7121
|
اللهم صبّ حُب آيات القُرآن في صدورنا صبًّا صبًّا حتى يُشفى بأثرهِ كُل شعورٍ ضده.
|
|
|
01-04-2024
|
#7122
|
|
|
|
01-04-2024
|
#7123
|
|
|
|
01-04-2024
|
#7124
|
|
|
|
01-04-2024
|
#7125
|
عِندما يؤلمكَ سن من أسنَانك ؛ ومن شِدة الألم يُصبح همّكَ الوحيد هو قَلعه ، وعِندما يَتم قلعه ؛ لا شعورياً يُصبح لِسانك طوال الوقت يَتجه إلى ذلك الفراغ الذي تَركه السن ، بِمعنى أقوى وأفصَح أنه تَرك فراغاً وأصبحت تفتَقده . .
غالباً ما يأخُذ وقتاً طَويلاً لِتتعود على هذا الفراغ ولكنكَ ستتعود وتسأل نَفسك ؛ هل كان يَجب عليكَ قلعه ! فتقول : نعم كان يَجب ذلك لأنه كان يُسبب لكَ ألماً ووجَعاً فظيعاً ؛ هكَذا هُم بعَض الأشخَاص في حياتنا وبَعض المواقف تُجبركَ على التخلّي عنهَم وتُكمل حياتكَ بِدونهم ، رغُم أنهم كانوا مصَدر سعَادتك يوماً ما . .
صحيح سَيتركون فراغاً في حياتكَ ، ولكن يَكفي أنه لَم يعد هُناك ألم أو وجع
|
|
|
01-04-2024
|
#7126
|
والذي أنبتني نباتاً حسناً قادر أن يجعل أقداري تُزهر
اللهُم اجبر خاطري جبرًا أنت وليّه، فإنه لا يُعجزك شيئًا في الأرض ولا في السماء،
اللهم يسّر لي كل ما أخاف تعسيره ، واكتب لي الخير حيثما وليت وجهي ،
وإني أسألك يارب أن تستقيم حياتي، وأن لا أضيع في زحام الطريق،
وأن لا أخيّر بين أحب أشيائي، فإن شتاتي هذا لايجمعه أحد غيرك ؛
ربي أسعدني واشرح صدري وأرِح قلبي،
اللهُم إني أستودعك راحتي فاجعلني أسعَد خلقك
|
|
|
01-04-2024
|
#7127
|
يأتي الفرج في أحلك لحظة!
في اللحظة التي تسبق يأسك بقليل..
يأتيك أكبر مما كنت تظنّ، وأجمل مما كنت ترتّب له، وأحلى مما كنت تدعو، يرقّ على مافات من غلظة، و يحنو على ما أوجعك من فظاظة.
"ثق بربّك مهما تأخّر، تأهب له، افتح ذراعيك التي كلّت من مراس الحياة، سترتاح"
|
|
|
01-04-2024
|
#7128
|
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد صلاة ينطق بها القلب قبل اللسان، وتوصلنا بها إلى بر الأمان برحمتك يا واسع الغفران..
اللهم صلِّ وسلّم وبارك على سيدنا محمد.. صلاة ترقق بها قلوبنا القاسية، وتهدي بها نفوسنا العاصية، وتدخلنا بها جنتك في عيشة راضية
|
|
|
01-04-2024
|
#7129
|
سيأتيك الذي ترجوهُ يوماً
فلا تعجَل عليهِ وإن تأخّرْ
وإن كبُرَت همومكَ لا تُبالِ
فلُطفُ الله في الآفاقِ أكبرْ
|
|
|
01-04-2024
|
#7130
|
الحمد لله على النصيب والقدر والمكتوب،
الحمد لله وقت الفرح ووقت الانكسار،
الحمد لله في الشِدَّة والرخاء،
الحمد لله على المنع قبل العطاء،
الحمد لله بلا سبب ولا طلب،
الحمد لله على ما مضى وما تبقى وما هو اظ“تٍ، الحمد لله دايظ”مًا واظ”بدًا
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |