اليك أعبر في قصيدة
تلك أمنيتي
أعرف أنك بعيدة
وأن بيننا جبالا
موجا ،
وطرقات مديدة
نجوما عليك ساهرة
تناجيك، منك عهيدة
من أنت ؟ ومن تكونين ؟
وأي العشائر بك سعيدة ؟
أنفاسك بها خمرة فريدة
أبدا لن أسألك عمرا
فالأرقام لدي أعداد بليدة
هي الأنثى بلا عمر
عمرها رجل يحرك حسها
وئيدا وئيدا
أو أسألك انتماء، غنى ..
فانتماء الأنثى في عقلها
أفكارها السديدة
هي زمن ولكل زمن
مواويله التليدة
هات يدك ،
شديني بصدق
بك أبني حياة جديدة
بقلمي حصريا لمنتدى صواديف عشاق
أحرم نقلها الا بإذن مني