من قلب البساطة يأتي الجَمال

“يكتمُ الإنسان غضبه في قلبه، ويظنّ أنه أختفى،
فيظهر فجأة في الوقتِ الخطأ، وللأسبابِ الخطأ، وللناسِ الخطأ،
إنها رذيلة عدمِ خوض المعارِك في وقتِها .”

إنَّ القلبَ ليُظلِمُ
‏فيستنِيرُ بكثرة الصَّلاةِ على النَّبيِّ

تصالحُوا فقد ينَام أحدكم
‏إلى الأبد

ما زرعَ اللهُ في قلبِكَ رغبةً
‏في الوصُول لأمرٍ معيَّن
‏إلا لأنه يعلمُ أنك ستصلُ إليه
‏"لا يُكلِّفُ الله نفساً إلا وسعها"

المستحيلُ
‏هو ما لم يكتبه الله لكَ
‏وليس ما عجزتَ عنه أنت !

‏يقول علي بن أبي طالب : " إذا ألهمك ربك الاستغفار فاعلم أنه يريد أن يغفر لك

لا‘تبحثو‘عن الحب ابحثوا عن ثقه‘ لا‘يهزها‘عواصف
فليس الطريق لمن سبق.... ان‘الطريق لمن صدق

بسمِ اللهِ عَلَى قُلوبنا حتّى تَهدَأ وتَطمَئِن

سُبحان الذي جعل جُزء من سعادتنا في بعض الأشخاص !
حين نراهم يبتسِم القلب و تسعد الرّوح ..

لاتتردد في العودة إلى الله.. مهما لوثتك الخطايا والذنوب..
فالذي سترك وأنت تحت سقف المعصية..
لن يفضحك وأنت تحت جناح التوبة