الحمد لله أن لنا ربٌّ كريم، يبدأ بالنَّوال قبل السؤال، لا يردّ طلب سائل، ولا سؤالَ طالب، الحمد لله أن أبوابه لا تُغلق، وخيره لا ينفد، وفضله واسع، الحمد لله الذي أكرمنا بسؤاله، وأعزّنا بعبادته، وأغنانا به عن خلقه، الحمد لله أن لنا ربٌّ سميع قريب مُجيب
لك الحمدُ حمدًا نستلذّ به ذكرا
وإن كنتُ لا أحصي ثناءً ولا شكرا
لك الحمد حمدًا طيّبًا يملأ السَما
وأقطارها والأَرضَ والبرّ وَالبَحرا
لك الحمدُ مقرونًا بشكرك دائمًا
لك الحمدُ في الأولى لك الحمدُ في الأخرى
لك الحمدُ حمدًا طيّبًا أنتَ أَهلهُ
على كل حالٍ يشملُ السرّ والجهرا.
"الورد القرآني اليومي ليس لاغتنام الأجر أو ضبط المحفوظ من النسيان فقط، بل هو كذلك مراجعة يومية للأفكار والمعتقدات والأخلاق التي يتبناها المرء، فيعرضها يوميًا على القرآن حتى لا يزيغ عن طريقه وهو لا يشعر!"
التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة القلب ; 08-18-2023 الساعة 11:31 AM
حتَّى أصحابك سيُبقي اللّهُ لكَ مَن كان وِدادهُ فيه ولأجلِه، أمّا من أحبّك لشَيء من أمورِ الدُّنيا، فإنّهُ سيُفارقكَ لفقده، إلا من أحبّكَ للّهِ وفي اللّهِ ..
فاستمسِكُوا بصُحبةِ الآخِرة؛ لتنعموا بالإخاءِ السّرمدِيِّ الّذِي لا يَفنى!
"الورد القرآني اليومي ليس لاغتنام الأجر أو ضبط المحفوظ من النسيان فقط، بل هو كذلك مراجعة يومية للأفكار والمعتقدات والأخلاق التي يتبناها المرء،
فيعرضها يوميًا على القرآن حتى لا يزيغ عن طريقه وهو لا يشعر!"