01-26-2024
|
#1131
|
"لاتخف .. اطمئن ..
لكل شدة مُدة، ولكل ضيقٍ مُتسع هكذا هي الحياة يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليل مُظلم، تارةً يُخالجك الألم، وتارة يُصالحك الأمل، والله دومًا في هذه وتلك معك"
|
|
|
01-26-2024
|
#1132
|
و افوض امري الى الله
ان الله بصير بالعباد
|
|
|
01-26-2024
|
#1133
|
أتحسب أنك إن حفظت وِردًا ، أو رتَّلت آية ، أو لفظْت ذكرًا ، أو أخرجت صدقة ، بمحض إرادتك!
لا ، بل هو الكريم سبحانه اختارك من بين الغافلين وزرع فيك حُبَّه ، وساقك إلى ما يُرضيه وأثابك ، وإن رأيت نفسك مقبلة على الطاعات فاعلم أن اللهَ ناداك ليُكرمَك ، فهرول إليه.
|
|
|
01-26-2024
|
#1134
|
(ومِنَ الليلِ فَتَهَجَّدْ به نافِلَةً لَك)
صلاة الليل مدرسة المُخلصين ، ومضمار السابقين ! فتقرّب إلى الله ولو بركعة
|
|
|
01-26-2024
|
#1135
|
من سياسة النفس عدم إطالة النظر في متع الدنيا، وليس عدم النظر؛ فالعين خُلقت لتنظر في المباح، ولكن المراد عدم الإطالة؛ لأنها هي التي مع الوقت تَبني هرمَ التعظيم والهيبة والاتباع؛ وفي هذا قوله تعالى: {لا تمدن عينيك} والمد من الطول، ولم يقل: غُضَّ بصرَك
|
|
|
01-26-2024
|
#1136
|
أعظم مثبتات النعم عدم مظاهرة المجرمين قال موسى لربه (رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ) وأعظم أسباب زوالها طلب تثبيتها من غير واهبها.
|
|
|
01-26-2024
|
#1137
|
جهادك مع القرآن، تكرارك للآية حتى جفَّ حلقك وبُحّ صوتك، تضرُّعك بأن يفتح عليك، دمعاتك التي سُكبت على آية،اعتكافك على مصحفك، لن تذهب هباءً :
(ومَا كانَ ربُّكَ نَسيًّا)
لايضيع مثقال ذرة....
|
|
|
01-26-2024
|
#1138
|
أعظم وفاء هو وفاء الأحياء للأموات ، فهو وفاء طاهر بلا مصالح ، فمن الوفاء والبر بهم الدعاء لهم ، فهذا أقل الوفاء .
|
|
|
01-26-2024
|
#1139
|
"المطمئن لنا في هذه الحياة أنّ الله عليمٌ بكُل شيء ؛ همومنا التي نُواريها عن الناس، ومقاصد الخير التي ننويها فيُحال بيننا وبينها،
وأفعالنا التي قد تفسّر على غير نيّتها البيضاء، كلها لا تخفى على الله، وهذا ما يُشعرنا بالسكينة والرضا على الرغم من كُل شيء"
|
|
|
01-26-2024
|
#1140
|
"هناك شيء اسمه "الأرزاق المنسية" مثل لذة العبادة، وسكينة الرُوح، وصحة الجسد، ودعوة الوالدين، ولقاء مُحب، وجود أخ، وضحكة طفل ،
صديق صالح، وصلاح نفس ،وصلاة في وقتها ،وعين ترى، ولسان ينطق، ونوم هنيء، وراحة بال،وصحة في الجسد فالحمد لله دائمًا وأبداً"
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |