01-26-2024
|
#1261
|
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
استعد لليوم الآخر، فاعمل صالحا، ولايفُتك الرَّكبُ، وكُن في مقدمته.
|
|
|
01-26-2024
|
#1262
|
يقولُ ابنُ القيمِ:
"وصاحبُ الشرعِ يستحبُّ النومَ على الجانبِ الأيمنِ لئلا يُثقلُ في نومِه، فينامَ عن قيامِ الليل".
تأمل سننَه صلّ الله عليه وسلم ثم اعلمْ أنَّها السائقة والقائدةُ إلى أشرفِ المعارفِ وأفضل المنازلِ، وإن بدَا لكَ أنَّها مجردُ وسائلَ تعبديةٍ.
|
|
|
01-26-2024
|
#1263
|
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
إذا أحبَّ الله عبدًا:
اصطنعه لنفسه ، واجتباه لمحبته ، واستخلصه لعبادته ؛ فشغل همَّه به ، ولسانه بذكره ، وجوارحه بخدمته .
|
|
|
01-26-2024
|
#1264
|
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (أفضل الإيمان الصبرُ والسماحة) صحيح بخاري.
ظ¢- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إن الصبر عند الصدمة الأولى) صحيح بخاري ومسلم.
ظ£- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا) صحيح أحمد والحاكم.
|
|
|
01-26-2024
|
#1265
|
قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما:
تكفل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه أن لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة.
|
|
|
01-26-2024
|
#1266
|
{ أجيب دعوة الداع إذا دعان }
الداع فقط!!
دون أية مواصفات أخرى ..
قال الأوزاعي رحمه الله :
أفضل الدعاء الإلحاح على الله عزّ وجلّ والتضرع إليه .
اللهم املأ قلوبنا بيقين إجابتك...
|
|
|
01-26-2024
|
#1267
|
إذَا كان العبد دائمًا شاكرًا مُستغفرًا، فَلا يزال الخير يتضاعف لَهُ، وَالشَّر يندفع عنه.
- ابن تيمية
|
|
|
01-26-2024
|
#1268
|
قال ابن القيم رحمه الله:
ارجع إلى الله واطلبه من عينك وسمعك وقلبك ولسانك ولا تشرد عنه من هذه الأربعة،
فما رجع مَن رجع إليه بتوفيقه إلا منها، وما شرد مَن شرد عنه بخذلانه إلا منها،
فالموفق يسمع ويبصر ويتكلم ويبطش بمولاه، والمخذول يصدر ذلك عنه بنفسه وهواه.
|
|
|
01-26-2024
|
#1269
|
لو كنت مغتابا أحد لاغتبت أمي فهي أحق الناس بحسناتي. إذا كنت في الطريق إلى الله فأركض، وإن صعب عليك فهرول، وإن تعبت فامشِ، فإن لم تستطع فسر حبوًا، وإياك والرجوع .
âپ§â€« الشافعي‬âپ© رحمه الله
|
|
|
01-26-2024
|
#1270
|
كان قلبًا ينثُرُ الحبَّ ذات اليمين وذات الشِّمال؛ فصنع منه الحبُّ شذِّغŒ خالدًا، لا يمكن نسيانُه، حتى إن صحابته الذين كانوا قبل بعثته عربًا عجَنتْهم الصحراءُ بمِزاجها الشاحب، وشُموستها الغاضبة: باتوا بعد أن تناوَلَ نفوسَهم بمِبضَعه أرواحًا تعشق الحب، وتُنشد له، وتتموج مع ألحانه.
لقد نفَضَ عنهم اللونَ الأصفر الكالح؛ فباتت أرواحُهم وردية اللون.
هل خطَرَ ببالك أن هذا النبيَّعليه الصلاة والسلام المهمومَ بدعوته، والمشغول بأحداثِ زمنه الموَّار،والمنصرف لتدبير شؤون دولته: سيعبِّرُ يوماً ما عن شوقِهِ إليك؟
نعم شوقُهُ إليك أنت أيها القارئ!
لقد كان النبي مشتاقاً إليك،حَدباً عليك، يتمنَّى أن يراك، وأن يجلس معك، وأن يحدِّثَك حديثاً مليئاً بالحب.
د. علي الفيفي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |