«أُحبُّ بلادي الحُبَّ الذي تمثَّلتُ فيه بقول الأوَّل:
فَيَا حُبَّهَا زِدْنِي جَوًى كُلَّ لَيْلَةٍ،
وَيَا سَلْوَةَ الأَيَّامِ مَوْعِدُكِ الحَشْرُ
وأُحبُّ بلاد العرب من المحيط إلى الخليج حُبًّا أتمثَّل فيه بهذا البيت، ولا يُنْقِصُ حُبِّي لديار الإسلام مِقْدارَ حبَّة من خَرْدلٍ من حُبِّي لبلادي وحُبِّي لبلاد العرب».
قال جبران:
" ما أنبل القلب الحزين الذي لايمنعه حزنه أن ينشد أغنية فرحة مع القلوبالسعيدة"..........
إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامكعليها
لسانك لا تذكر به عورة امرء** فللكل عورات وللناس ألسن
وعينك إن أبدت عيوبا لقوم** فقل يا عين للناس أعين
عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقونذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون
الذي يريد أن ينجح يجب ان يحدد هدفه أولا....... ثم يمشي إليه بخطى ثابتة وقوية.......
لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك....
ولكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
اذا الأيمان ضاع فلا امانا ....ولا دنيا لمن لم يحي دينا
الدنيا كالماءالمالح كلما ازددت شربا منها ازددت عطشا
المغرور .... هو الشخص الذي حينما يقرأ كتابا ولا يفهم منه شيئا ادعى أنه مليئ بالأخطاء المطبعيه
للذكاء حدود لكن لا حدود للغباء
" وإذا حدثتك نفسك بأن الحلم أعظم وأصعب من أن تحققه أنت فاطرد عنها تلك الوساوس، لأنك ببساطة قد تتغلب على معوقات الطريق فتصل وقد تتعثر فتحقق نصف حلمك أو أقل، ونصف حلم عظيم هو حلم عظيم لنصف رجل."
" ونفس الإنسان الواحد تختلف في شهواتها وميلها، فقد تشتهي اليوم ما تعافه غدًا، وقد تكره شيئا في يوم ثم تقبل عليه بنهم وشراهة في يومٍ آخر، وكذلك فإن مقادير إقبالها ونفورها تختلف من شهوة إلى شهوة، ومن يومٍ إلى يوم، ومن حال إلى حال، والعقلُ لا يُعطيها ما تُريدُ كيفما تُريدُ، ولا متى أرادت، لأن النفس تميل ولا تقدّر الزمان والمكان والحال، فقد تستعجل ما فيه ضررها، وتُؤخّر ما فيها نفعها، وقد تزعم التوسّط وهي مائلة، لأنّ لها شهوة في زعمها، والعقل يزن ويضبطُ ويشدّ ويرخي، ويجذبُ ويدفع ويزجر، فالنفس خلقت لهذا، والعقل خُلق لهذا."