من قلب البساطة يأتي الجَمال

ومن صحب الدنيا طويلا تقلبت
على عينه حتى يرى صدقها كذبا

‏"لاتتوقًفِ عن رُؤية الجمال في هذه الحياة ،
اصنعِ لنفسك أداة ترسُمِ بها لوحة حياتك ، بشكل يُرضي ذائقتك..

ابحث عن راحتگ ، ولآ تُعاتِب أحداً ..
لأنَّ الجَّميع يُدرك مايفعلُـہ ..

قِمّةُ الأدب
أن تنصت إلى شخص يُحدثك في أمرٍ أنت تعرفه جيّدًا وهو يجهله .

" الجمع بين فعل السبب والدعاء، مِن صفات العُقلاء. "

يا رب.. يا رب! كَمْ فيها مِنْ أَلَمٍ! وكم فيها من أَملٍ! بل كم فيها من رجاءٍ ونداءٍ! يا ربِّ يا ربِّ أُرَدِّدُها وأُرَدِّدُها أشكو بها حُزني أودعتُها خوفي أسكنتُها ضَعفي أستلهمُ منها قوَّتي أجمعُ بها شتاتَ أمري أقومُ بها من عثرتي أُبعد بها همومي حتى تصبح همًّا واحدًا هو رضاكَ نعم رضاكَ يا ربِّ فإذا لم يكن بك غضبٌ عليَّ، فلا أُبالي فرحمتَك أرجو هي عُدَّتي هي مَوْعِدِي هي سَلوَاي وكلَّما ضاقت بي السبلُ ناديت وناديت: يا ربِّ.. يا ربِّ! لا حولَ لي ولا قوَّةَ إلا بك فلا تَكِلْنِي لغيرك وأَغنِني بك عن كلِّ شيءٍ وأَعِزَّنِي بتذلُّلِي بين يديك!

حين تفعل الخير، أخلص النّية، کي لا تظل جائعا لشكر الآخرين..

مهما بلغ تقصيرك ؛ إياك إياك أن تفرط في رأس مالك وأساس فلاحك ( صلاتك)؛
فهي أعظم صلة بين العبد وربّه ..
قد تتقطع كثير من الحبال .. إلا حبل الصلاة ؛ اتركه ممدودا موصولا .. فإنه لا حياة بدون صلاة ولا نجاة بدون صلاة ولا بركة بدون صلاة ولا راحة بال لمن ترك السجود .

من رحمة الله بنا أننا لا نعرف كل شيء!