من قلب البساطة يأتي الجَمال

أنيسٌ في ملمّاتي
و نورٌ في جهالاتي
و حرزٌ صانَ لي قلبي
هو القرآنُ منجاتي .

“فالنّورُ في قلبي
وقلبي في يدي ربّي ..
وربّي حافظي ومعيني!”

وابتسم للدهرِ دومًا إن يكن حلوًا ومُرا
ولتقل إن ذقت همًّا إن بعد العُسرِ يُسرا

‏إلى الله صبحي، نهاري و ليلي
‏و سعدي و حزني و ما يعتريني
‏و ما ضَـام دهري إذا ما جعلتُ
‏حياتي و عمري .. لربّ السّماء

حينما أقسو بنصحي !
لاتلمني ذاك خوفي
ذاك ميثاقي وعهدي
ذاك حبي
ذاك يعني أنني أقصيك
عن درب مشين :” هل تلمني؟

واصطكّت الأبوابُ
في وجه المُنى !


فلقيتُ “يا ألله “
فرجَةَ مُعتمِ !


أنا لم أجد في الكونِ
همًا عاصيًا


إلا وجدتُ الله
دومًا راحمِي

“ عُودوا بنور الوصلِ منْ غَسقِ الَجفا ..
فالَهجر ليلٌ والوِصَال صَباحُ ”