أتــركـ لكـ هنــا بصمــهـ بـ آيــهـ / حديــث / دعــاء /اذكار

مَن ذاكَ يسْألُـنِي فَـ يُـعطَى سُؤلَـهُ!
مَن ذَا يَتـوبُ اليَـومَ مِن عِصيَانـهِ!

مَن ذاكَ يَسْألُـنِي فَـ أغْـفِرُ ذَنبَـهُ! ،
وأنَا الوَدودُ الوَاسِـعُ الغُـفرَانِي!

مَن ذَا يُريـدُ شِـفَائَـهُ مِن سُقمِـهِ ،
فَـ أنَا القَريـبُ أُجيـبُ مَن نَادانِي!

هَـذَا الـوَدُودُ يُـحِـبُـكُـم))

(وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي) لما دعا لنفسه بالصلاح دعا لذريته أن يصلح الله أحوالهم،
وذكر أن صلاحهم يعود نفعه على والديهم لقوله: ï´؟وَأَصْلِحْ لِي)
- السعدي

لما نادي منادي الأفضال (مَن جاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أمثالها) سارت نجائب الأعمال قام الجزاء يصيح بالدليل (وَلَوْلا أنْ ثَبَّتْناكَ) فقال: "ما منكم من ينجيه عمله".
- ابن القيم

فائدة تيمية :

في قوله صل الله عليه وسلم : وخالق الناس بخلق حسن

وجماع الخلق الحسن مع الناس : أن تصل من قطعك بالسلام والإكرام والدعاء له والاستغفار والثناء عليه والزيارة له وتعطي من حرمك من التعليم والمنفعة والمال وتعفو عمن ظلمك في دم أو مال أو عرض . وبعض هذا واجب وبعضه مستحب .

(أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ظ±للَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُغ¥ وَظ±للَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
يغفر ذنوب التائبين، ولو بلغت عنان السماء، ويرحمهم بقبول توبتهم، وتبديل سيئاتهم حسنات، وصدر دعوتهم إلى التوبة بالعرض الذي هو غاية اللطف واللين في قوله: (أفلا يتوبون إلى الله). [السعدي:ظ¢ظ¤ظ*]

من كانت نفقته منكم وصدقته ونذره ابتغاء مرضاة الله وتثبيتًا من نفسه، جازاه بالذي وعده من التضعيف، ومن كانت نفقته وصدقته رئاء الناس ونذوره للشيطان، جازاه بالذي أوعده، من العِقَابِ وأليمِ العَذَاب.
- الطبري

"الصَّالِح يؤتمَن حتَّى في عَداوتهِ".

اختَاروا الصَديق الصَّالِح، حتى وإن تخَاصَمتُم يومًا ما، لا تجِدَهُ يأكُل لحمَك نيَّـًا، أو يَهتِك عِرضَك، أو يَفضَح سِرَّك

فهِذِه عَلامَات المُنافِقين" وإذَا خاصَمَ فَجَرَ"، كمَا قالَ عنهُ مَولانا وحَبيبنا

لا تُصَاحِب مُنافِقًا وإن بِت عُمرَك كُلُّه بِلا أصدِقَاء!

السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته

اذا اختمرت الفتاه أو انتقبت ظنَّ الناس أنها تفقهت فى مجالات وأُمور الدين كُلها!!

وإذا سألوها فى أمر ولم تعرفه قالوا: كيف وأنتِ مُختمره / مُنتقبه؟
وإن أخطأت قالوا: أهذهِ مُختمره / مُنتقبه!
لو نزعتهُ لكان خيرًا لها!

رفقًا بهنَّ فالخمار والنقاب لباس التقوى وليس لباس الفتوى!

المُختمره والمُنتقبه أمةُ الله تحاول السير على خُطىظ° أمهات المؤمنين.

لا زالت صغيرةعبارة قتلت الحِشمة مـن الـصِغر
فأفقدت الفتاة حَياءها في الكِبر
أخَـيَـة
جَمَــالك .. طـُهــرُك .. عـَفـافُـكِ ..
أغلَـى مـا تمـلكـين
فإيّــاكِ إيّــاكِ !
أن تجــعلي مِنهــم سلعـةً ..
تشــتريـنَ بها قلــوبَ الطّائـشـين.!

" ربنا لا تُزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا "

الدعوة دي مهمه جدا ، لأن الأهم من نعمة الهداية هو الثبات عليها ، عشان مش كل الـ اهتدىَ فضل ثابت على طريق ربنا ..
بتبقى صعبة أوي بعد ما ربنا يشاء انه يهدي حد ، يُزيغ قلبه بعدها - يضل - فـ يتشتت و يتوه في شهوات الدنيا و يبعد عن ربنا فـ يشقى .

مع فتن الدُنيا و الحرام اللي بقى يتزَين للصالح و الطالح ، لازم تحصن نفسك كويس جداً ، و من أهم أدوات تحصين النفس هو الدعاء .. الدُعاء الـ فوق ده من أهم و أفضل الأدعية