أعطني مفردات الأمان التي ألقيت على مسامعك كلّها .. و الله لن تبلغ شيئاً من عظمة هذا الأمان من الرَّحيم العظيم الكريم ï·»: (فإذا أحبَبْتُهُ، كُنْتُ سَمْعَهُ الذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ به، ويَدَهُ التي يَبْطِشُ بها، ورِجلَهُ التي يَمْشِي بها، وإنْ سَأَلَنِي لأُعطِيَنَّهُ، ولَئِنِ استَعاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ)
أن يحبّك الله سبحانه وتعالى هذا “شأن”
وأن يتولاك ويجعل كُلّ جوارحك تتحرك في مرضاته وفيما يحبه هذا “شأنٌ آخر”
فنسألُكَ اللَّهُمّ حبَّك، وحبَّ من يحبُّكَ، وحبَّ كُلّ عملٍ يقرِّبُنا إلى حُبِّك