01-23-2022
|
#3771
|
ما عاد الصمت يجدي أصبحت ضجيج الذكريات تفوقه
|
|
|
01-23-2022
|
#3772
|
يتَّجِه كُل شيء نحو الهاوية حين لا يجِد طريقه للخلاص
تُقبِّلُ أجسادنا جميع الأشياء المُسطَّحة حين ترتجِف أقدامنا، ويُمكِن للهاوية أن تتقمَّص "سريراً" أو "كنبة"
إنَّها البدايات التي كانت تحدُث لوحدها، لم نعُد نعلم الآن أين نبدأ
الحقائق حين يصعُب تصديقها تبدو وهماً، هكذا نرى أنَّ الموت بعيد، هكذا ننظُر لحياتنا في هذه البلاد
في حين أنَّ الجميع ينظُر للآخر على أنَّه قد يكون قارب نجاة، يؤسِفني أنَّنا مع قواربنا الهشَّة نغرق في ذات الباخرة
كان علينا السباحة منذُ سنوات..
يبدو جسدكَ جميلاً، رُكناً مُناسباً للهروب، لا تهمني الخلفية الموسيقية لمشهدنا معاً، لا تهمني لقطة النهاية أيضاً، لأنَّني لا أنتظرها، يكفي أنَّكَ قادرٌ على أن تكون مُسطَّحاً حين ترتجف أقدامي وأنَّني معكَ أعلم من أين أبدأ
يتَّجِه كُل شيء نحو الهاوية حين لا يجِد طريقه للخلاص
أقلَّهُ.. مازلت أعلم الطريق إلى منزلي!
والطريق إليك.
|
|
|
01-23-2022
|
#3773
|
تُؤنِسنا الكلمةُ الطيبة، وتجبرُ خاطرنا المواقفُ الصادقة حتى وإن كانت عابرة، وتصافح قلوبَنا البسمةُ عند تلقِّينا هديةً ما ، حتى ولو كانت مجرد وردة بسيطة ،يكفي أنها تحملُ لنا بين بتلاتها شعورَ الاهتمام ، ولقاءٌ قصيرٌ مع أصدقائنا القدامى ،يُحيي فينا روح التجدد والإقبال على الحياة.
رسالة في بريد واردنا، فقدنا الأمل في مجيئها من صديق قديم ، وزيارة غير متوقعة من أحدٍ عزيزٍ على قلوبنا، جميعها مواقفٌ تشعرنا بأهميتنا وتزرعُ الثقةَ والأمان والسرور في قلوبنا التي طال تعطشها للفرح، ولو لبضعِ لحظاتٍ نسرقها من الزمن، ومهما كان الشيئ بسيطاً في نظر الآخرين إلا أنَّ وقعَه كبيرٌ في قلوبنا، فالكلماتُ والمواقفُ الصادقةُ كالأشجار تماماً إن سقاها صاحبها بالمحبة الخالصة، أثمرت شجرةُ الثقة في قلوبنا، وأينعت أماناً.
|
|
|
01-23-2022
|
#3774
|
"صباح اليقين
بأنَّ رحمة الله
أوسع من متاعب الحياة!"
|
|
|
01-23-2022
|
#3775
|
الحُب كُلُّ الحُب
للذي نريد أن نشرح له تصرفاً
فيقول : لا تُكمل، أنا أعرفكَ جيداً
|
|
|
01-23-2022
|
#3776
|
"فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً"
قال سعيد بن جُبير :
لا نُحْوِجُه لأَحَدٍ !
|
|
|
01-23-2022
|
#3777
|
"قُلْ لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا"
|
|
|
01-23-2022
|
#3778
|
"اللهُ هُوَ السَّنَدُ الدَّائِم"
|
|
|
01-23-2022
|
#3779
|
01-23-2022
|
#3780
|
يارب، ومنك سكون النفسِ إن سكنت، وفيك عند هبوب الريح ملتزمي،
لولاك ما قرَّ لي سمعٌ ولا بصرٌ، ودون فضلك لم أثبت على قدمي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |