تغريدات أسلامـــية

عندما نثق تمامًا بأن الله قريب جدًا عندما نحتاجه ..
كل الأشياء تصبح بخير *

ربّ لك الحمد كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ,
رب أدم علينا نعمك وارزقنا شكرها على الوجه الذي يرضيك عنّا ,

يُدبّرُ ما نرى مَلِكٌ عَزيزٌ *** بهِ شَهِدَتْ حوداثُهُ وَغَابا
أليسَ اللهُ مِن كُلٍّ قريبًا؟ *** بَلى؛ مِن حيثُ ما نُوديْ أجابا
ولمْ ترَ سائلًا للهِ أكدى *** ولم ترَ راجيًا للهِ خابا!

أن شعرت بالوحدة ، أقترب للّه أكثر ..“*

والذي ييأس في الضرّ من عون الله يفقد كل نافذة مضيئة ! .. وكل نسمة رخيّة ، وكل رجاء في الفرج ، ويستبدّ به الضيق ، ويثقل على صدره الكرب

‏رجل قال لصاحبه : ما سر هدوء قلبك ؟

‏قال : منذ عرفت الله

‏ما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً

‏ وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً

‏وما حارني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيراً

‏وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء

فأنفَعُ المحَبة على الإطلَاق و أوجَبِها و أعلَاها و أجَلِّها ، مَحبَّة مَنْ جُبِلت القُلُوب على مَحبَّته

سئل أحد السلف :
أي شيء يفعل الله بعبده إذا أحبه ؟
قال: يلهمه الاستغفار عند التقصير
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

قد يتغير كل شيئٍ في أقل من ثانية

‏ليس لـشيء ؟

‏فقط لأن الله يريد

‏فلا تقل مستحيل

‏والله تعالى بشرنا وقال :

‏(إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون)