02-09-2024
|
#1161
|
- لرُبما كفاكَ الله شيئاً تحبه گي لا يَمسك ضرّ
|
|
|
02-09-2024
|
#1162
|
- سيرحل كُل أمر مُر قد هزم ابتسامتك يوماً ما
|
|
|
02-09-2024
|
#1163
|
- الله وَحده من سيمنح قلبك حُلو الحياة
|
|
|
02-09-2024
|
#1164
|
- ثم يُجبر الله خاطرك لدرجة إنك تشعر أنك لم تَحزن يوماً
|
|
|
02-09-2024
|
#1165
|
"لا يليق بالمؤمن في تقلُّب أحواله إلا أن يُحسِن الظنَّ بربِّه؛ ولو كانت النوازل تفتكُ به فتكًا."
|
|
|
02-09-2024
|
#1166
|
"إن المرء ليُرزَقُ السكينة بكثرَةِ لجُوئهِ إلى الله."
|
|
|
02-09-2024
|
#1167
|
"لتكن خُطاكَ في دروبِ الخير على رملٍ ندِيٍّ لا يُسمع لها وقع لكن آثارها بيّنة".
|
|
|
02-16-2024
|
#1168
|
أما آن لنا أن نتوب..؟!
نُعرض عن الله و يُقبلُ علينا..
نُبارزه بالمعاصي و يستُرنا..
نُنفقُ نِعمهُ على معصِيته و يَمُدنا بغيرِها..
ننأى عنهُ بالنوم و مواقع اللهو حتى أن أحدنا يسهر الليل على سوافل الأمور و تافهها، و يستدعينا.. هل من سائل فأُعطيه..؟! هل من مستغفر فأغفر له..؟! هل من تائب فأتوب عليه..؟!
أما آن لنا أن نستحي منه..؟!
|
|
|
02-16-2024
|
#1169
|
يشتهي أَحدنا صلاح قلبه قُبيل رَمضان فيعجز مرارًا فَيقع في قلبه شيءٌ من الغمّ إثر إِخفاقاتِه المُتكرّرة، بل ومنّا من يعتريه شيءٌ من اليأس من نَفسه التي تأبَى إلاّ إِتيان ما تَهوى شَاردة عن طريق الهُدى؛ تأتيه يومًا وتفارقه أَيامًا، حالة من الإِنهاكِ النفسيّ نعيشُها من وراء تِلك المشاعر القاسية جربناها مِرارًا.
|
|
|
02-16-2024
|
#1170
|
“أما بعد!
إعلم أن الدنيا ستكسرك كسراً موجعا يليق بها ، وأن الناس ستخذلك خذلانا يليق بهم ، فأصبر ولا تجزع لأن الجبار سيجبرك جبرا يليق به .. وليغلبن جبره كسرك ، ولتُصلحن رحمته حزنك ، وليلَطِفن لُطفه فواجعك. فاستند بظهرك المائل على باب صراطه المستقيم واترك تركة ما أهمك في يدِ رحمنٍ رحيم ولا تشكو إلا إليه.
والسلام على من استودع الله قلبه”.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |